ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المؤسسة العسكرية في النظام السياسي التركي: ما بين التحول الديمقراطي وعلمانية الدولة 2002 - 2017م

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Military in the Turkish Political System: Between Democratic Transformation and State Secularism (2002-2017)
المؤلف الرئيسي: العرود، راكز سالم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Eroud, Rackez Salem
مؤلفين آخرين: الحباشنة، صداح أحمد محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 200
رقم MD: 955862
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

111

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة للتعرف على دور المؤسسة العسكرية في النظام السياسي التركي: ما بين التحول الديمقراطي وعلمانية الدولة 2002 - 2017م وقد تناولت الدراسة طبيعة ونشأة وتطور النظام السياسي التركي، ودور المؤسسة العسكرية على النظام السياسي التركي، والاطلاع على تجربة التحول الديمقراطي التركي في عهد حزب العدالة والتنمية، وقد بينت الدراسة واقع التطور الاقتصادي والسياسي لدولة تركيا بين فترتين: فترة حكم العسكر التي تميزت بالحفاظ على مرتكزات الدولة القائمة على الايدلوجية العلمانية ومبادئ أتاتورك، وعهد حكم حزب العدالة والتنمية ذو التوجه الإسلامي الذي أكد على التحول الديمقراطي لتنتقل تركيا اقتصاديا من رقم 111 إلى رقم 16 عالميا. واعتمدت الدراسة على استخدام منهج تحليل النظم والمنهج المؤسسي، وقد تم تحليل الأنشطة والتفاعلات التي يقوم بها النظام السياسي التركي، وتحويل هذه الموارد والمطالب إلى مخرجات، أي قرارات تصدر عن النظام السياسي التركي ومؤسساته وخاصة المؤسسة العسكرية، كذلك ومن خلال المنهج المؤسسي معرفة كيف يمكن للنظام السياسي التركي، التعامل مع المؤسسة العسكرية على أساس أن لها هياكل وبنية داخلية تؤثر وتتأثر على أبنية النظام السياسي. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج والتوصيات، التي أثبت أن حكم المؤسسة العسكرية لمدة ثماني عقود لم يقدم أي تطور يذكر في مسيرة تركيا، في المقابل فأن حكم حزب العدالة والتنمية لم يزيد عن 15 عاما لكنه نقل تركيا نقلة نوعية على المستوى السياسي والاقتصادي والديمقراطي ومجال الحريات وحقوق الإنسان.