ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شائعات المماليك ( حكاماً ومحكومين ) ( 648 - 922 هـ / 1250 - 1517 م )

العنوان بلغة أخرى: Rumors of Mamluks ( Rulers and Ruled ) ( 648 - 922 h / 1250 - 1517 )
المصدر: مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: أبو العينين، فاطمة الزهراء عبدالعزيز فرج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Al-Enin, Fatima Al-Zahra Abdul Aziz Faraj
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 24 - 139
DOI: 10.21608/MERCJ.2017.76871
ISSN: 2536-9504
رقم MD: 956212
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
المستخلص: شائعات المماليك (حكاما ومحكومين) (648 – 922 ه/ 1250 – 1517م) إن الإرجاف والإفك والخوض مع الخائضين داء قديم، فبين الحين والحين نسمع عن شائعات تبث وتنشر وأكاذيب تبعث وترسل، حيث أصبحت الإشاعة علما من العلوم المنضبطة ذات المنهج والقواعد والأسس، وأصبح من أطلق الإشاعة له أهداف محددة ومخطط لها، ولذا فإنه يسلك في تحقيقها طريقا منظما من شأنه أن يصل إلى المراد ويصيب الهدف بدقة. ولكل شائعة جمهورها، وأنسب مناخ لانتشارها بوصفها سلوك غير سوى هو الحاجة والرغبة الشديدة لمعرفة الأخبار، فالإنسان بطبيعته شغوف بالجديد من الأخبار وعجائبها، فيصدق من الوهلة الأولى ما يسمعه من أخبار، ولا يتريث حتى يتبين من صدقها، ثم ينقلها ويشيعها بين الناس على أساس أنها حقائق ومسلمات لا تقبل الجدل، حتى فتن الكثير بنشر هذه الإشاعات والأخبار وترديدها دون النظر في النتائج. إن المنهج الإسلامي يقوم على الصدق في القول واليقين في الخبر، ولذا فإن كل خسارة، وكل غم وهم أصاب الناس بسبب الشائعة، فمن رددها ونشرها له نصيب من الإثم فيها، وإذا كان الأمر كذلك، فإنه من الواجب شرعا وعقلا التثبت من الأخبار وصحتها. ولما كان هذا الموضوع خليق بالعناية والاهتمام فمن هنا كان هذا البحث الذي يهدف إلى لإلقاء الضوء على الشائعات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي سادت في عصر المماليك ونالت من السلاطين والرعية على السواء، مع ذكر أسبابها إن وجدت، أو استنتاجها إن خفيت، والأضرار الحسية والمعنوية التي ترتبت عليها، وأساليب المماليك في مواجهة الشائعات التي لحقت بهم، أو مواجهتها قبل أن تقع ما أمكنهم ذلك، مع توضيح موقف الإسلام من الشائعات وكيفية مواجهتها وفقا لتعاليم الإسلام.

Rumors of Mamluks (rulers and ruled) (648-922h /1250-1517) he rumors and rumors spread and spread and lies sent and sent, until the rumor became a science of discipline with the curriculum and rules and foundations, and has become a rumor has a specific goals and planned, and therefore he is pursuing in a systematic way It would reach the target and hit the target accurately. And every rumor has its audience, and the most appropriate climate for its spread as an abnormal behavior is the need and desire to know the news, human nature inherently passionate about the new news and wonders, Vesdq at first sight of the news, and does not hesitate to prove it sincerity, then transmitted and shared among people on the basis that it Facts and Muslims are indisputable, so much fascinated by the dissemination of these rumors and news and echo without considering the results. The Islamic approach is based on truthfulness in the sayings and certainty in the news, and therefore every loss, and every cloud and they are infected people because of the common, it is echoed and published a share of sin in it, and if so, it is obligatory to legitimize and confirm the news and correct. Since this subject is worthy of care and attention, this research aims at shedding light on the political, social and economic rumors that prevailed in the Mamluk era and gained from both the sultans and the parish, including their reasons, if any, And the Mamluks’ methods of dealing with the rumors that they were subjected to, or confronting them before they could, as well as clarifying Islam’s position on the rumors and how to confront them according to the teachings of Islam

ISSN: 2536-9504

عناصر مشابهة