المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | سليمة، أوشيش اوصديق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع135 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 99 - 103 |
رقم MD: | 956787 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تم تدشين اليورو في 1 يناير 1999م، وأطلق رسميا وأصبح عملة التداول بداية من سنة 2002م. وبحلول عام 2019م، أصبح اليورو حقيقة واقعة وعملة تداول رسمي بالنسبة لتسعة عشر دولة. يعتبر هذا في حد ذاته نجاح، ولكن في نظر الكثيرين نجاح جزئي ونسبي منذ أن بقي الاتحاد الأوروبي متأرجحا ومنقسما إلى النصف، بين أولئك الذين هم في منطقة اليورو وأولئك الذين لم ينضموا لها. فمنطقة اليورو تمثل دائرة من 19 دولة من كتلة تشمل الدول الأعضاء ٢٨ في الاتحاد الأوروبي (٢٧ إذا ما أخذنا في الاعتبار أن المملكة المتحدة قد صوتت لصالح الانسحاب من الاتحاد الأوروبي Brexit في 23 يونيو 2016م) على الرغم من أن المعاهدات الأوروبية حددت الانضمام إلى العملة الموحدة كالتزام لجميع الدول الأعضاء. لفهم الغرض من العملة الأوروبية الموحدة ونقاط القوة والضعف التي تميزها، يجب أن نعود إلى التاريخ لفهم أفضل للحاضر ومحاولة استقراء كيف سيتطور الوضع في المستقبل. إذا قمنا بتمييز الأشكال المختلفة للوحدة النقدية عبر التاريخ، فيمكننا إبراز ذلك، بأنها بناء أصلي فريد ولكن معرّض للخطر. |
---|