المستخلص: |
كشف المقال عن فلسطين اليوم: واللاقطبية والسيولة الأيديولوجية وعصر الشبكات. وينقسم المقال إلى قسمين، يعالج القسم الأول: تراجع جدوى تحليل بنية النظام الدولي، ثم يناقش مقولات صدام الحضارات ونهاية التاريخ لتوضيح فشل نظرية الليبرالية الجديدة في تفسير النظام الدولي الراهن وربما نضوج المدرسة البنائية في العلاقات الدولية التي برزت في أعقاب نهاية الحرب الباردة، ثم يختتم هذا القسم بالحديث عن العالم في عصر مجتمعات الشبكات. ويناقش القسم الثاني: الشأن الفلسطيني في ضوء كل ما سلف، حيث يجيب أولاً عن معني العمل في نظام لا قطبية دولية فيه، وثانياً معني عصر السيولة الفكرية والأيديولوجية ما بعد الحداثة، وثالثاً تجربة مجتمع الشبكات وأهم التحديات والفرص الفلسطينية في هذا العالم المتغير. وختاماً ولكي نفهم السياسة العالمية والإقليمية لا بد من التفكير ضمن مقاربات جديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|