ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التراث مرجعاً للهوية...>الوصف

التراث مرجعاً للهوية

العنوان بلغة أخرى: Heritage As A Reference For Identity
المصدر: الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: ديمان، أدريان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الأسعد، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: س34, ع193
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يونيو
الصفحات: 6 - 13
ISSN: 2307-7638
رقم MD: 956953
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التراث | الهوية الثقافية | علم الآثار
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على التراث كمرجعاً للهوية. وأوضح المقال أن استخدام التراث في تحقيق تماسك جماعة عرقية، أو دولة عملية مدروسة بعناية في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية، ينبثق جوهرها من جملة علاقات تنتج هوية ثقافية وتبعاً لذلك إحساساً بالانتماء. ثم طرح المقال سؤال عن هل التراث مقيد للهوية، وهل ما زال التراث التاريخي والمتعلق بعلم الآثار وثيق الصلة بالهوية في العالم المعاصر الحالي. كما بين المقال أن التراث يمكن أن يكون روحياً لا مادياً لكن حتى وإن كان كذلك فهو يتعلق بجغرافيا معينة، ومن ثم بجماعة محددة من الناس، ويكفي الاطلاع على المعيار الرئيس لقائمة اليونسكو للتراث العالمي لتقدير العلاقة بين ثقافة حية سواء كانت ثقافة رقص أم طعام لغة من جانب وبين الهوية من جانب آخر. ثم أظهر أن الهوية تعني من منظور الاشتقاق اللغوي التطابق وهو معنى أثار جدلاً فلسفيا بين كثيرين امتداداً من هيغل إلى فتغنشتاين. وأخيراً فإن التراث سيظل مفهوما ووظيفته التمييز دائماً بمعني أن الجوانب السياسية أو الاجتماعية منه فقط لها علاقة بموضوع الهوية، ولا وجود لمتحف يمكنه عرض المجموع الكلي للوقائع التاريخية، أو الحجم الكلى للمواد الأثرية أو تفسير سريري خال من الشوائب، ومع ذلك من وجهة نظر علم الآثار التفسيري، فقد يسأل المرء عما إذا كانت الذاتية ليست شرطا للتفسير، وتبعا لذلك شرطا للتمييز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2307-7638

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.