العنوان بلغة أخرى: |
The Discovery And Decipherment Of The Rosetta Stone At The British Museum |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | ناكوين، أدريان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | عساف، مالك أحمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع193 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 34 - 41 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 956971 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على اكتشاف حجر رشيد وفك رموزه في المتحف البريطاني. وأوضح المقال أن داخل حجرة عرض كائنة في الطابق الأرضي للمتحف البريطاني في لندن يوجد لوح كبير من البازلت الأسود يحتشد الناس حوله عادة، ويعرف باسم حجر رشيد، وهذا المتحف يشكل محور الاهتمام الرئيس ضمن المجموعة المصرية لهذا المتحف. كما بين إنه من المعروف أن حجر رشيد كان عبارة عن شاهد تذكاري أو لوح مزخرف، يعود في الأصل إلى معبد مصري، والنقوش التي يعود تاريخها إلى العام 196 قبل الميلاد، عبارة عن مرسوم صدر من قبل مجلس الكهنة في ممفيس. وسرد المقال قصة اكتشاف الحجر عندما أخذ نابليون بونابرت قواته من مدينة تولون، وذهب بها إلى مصر، في محاولة منه لهزيمة البريطانيين عبر مهاجمة مصر، أذ أخذ جنود نابليون من حصن جوليان بالقرب من مدينة رشيد وقاموا بهدم جدار قديم لتوسيع الحصن، عثر ضابط فرنسي شاب يدعى "فرانسوا كزافييه بوشادر" على كتلة من حجر البازلت الأسود، التي عرفت فيما بعد بحجر رشيد. ثم استعرض المقال قصة فك شامبليون للحجر من خلال التركيز على الخراطيش وتطوير أبجدية صوتية دقيقة استخدمت قبل عهد بطليموس، وقصة انتقال الحجر إلى المتحف البريطاني، ثم الحديث عن محاولات المصريين في استرداد هذ الحجر إلى مصر مرة أخرى. وأخيراً فإن حجر رشيد أثبت أن اللوحات والمنحوتات والنقاشات التي تغطي جدران وأرضيات وسقوف النصب التاريخية المصرية، ليست مجرد زخارف، على الرغم من جمالها، بل هي تحكي تاريخ مصر القديمة بما تحتويه من مغامرات كبرى وانتصارات وكوارث، كما توفر معلومات عن الآلهة والإلهات والفراعنة والكهنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |