العنوان بلغة أخرى: |
Walden Wasn’t Thoreau’s Masterpiece |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | وولف، أندريا (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بومدن، علي (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع193 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 122 - 129 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 957026 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
طرح المقال إشكاليه "لماذا لم تكن "بركة والدن" تحفة ثورو؟". فقد أخذ هنري ديفيد ثورو على عاتقه منذ أن غادر بركة والدن التي عاش فها لمدة عامين وشهرين ويومين في كوخ بناه بنفسه، تغيير اتجاه حياته من جديد، خلوته المتنسكة عند البركة كانت محط أنظار بلدة كونكورد، وهي مسقط رأسه في ولاية ماساتشوستش. وأوضح المقال أن ما قام به ثورو، ذو ال 32 ربيعا بصمت في العام 1849، هو تصميم روتين يومي جديد ومنهجي، في فترات ما بعد الظهيرة مضى في نزهات طويلة مصحوبًا بعتاد شمل عددًا متنوعًا من الأدوات: قبعته لجمع العينات، وكتاب سميك لضغط النباتات، وعدسة مكبرة لمراقبة الطيور، وغيرها. كما أوضح أن ثورو أخذ على استخدام ملاحظته بشكل جديد مكثفا وموسعًا من نطاق كتابة اليوميات، التي بدأ بتدوينها بعد تخرجه من جامعة هارفرد في العام 1837م. ثم أشار المقال إلى وصف الكاتب ريتشارد هيجنز في كتابه "ثورو ولغة الأشجار" استماع ثورو لصوت الأغصان الصغيرة وإنصاته لصرير الخشب الصلب في الشتاء، بينما أشارت والز في كتابها إلى علاقة ثورو بعلم القرن التاسع عشر. واختتم المقال مشيرا إلى أن عشق ثورو للطبيعة ظهر في كل صفحات مذكرته في الربيع، وأن كتابته الشتوية تدمي القلب، فأبواب يومياته يومًا بعد يوم هي شهادة على قدرة التجديد والبعث وعلى أهمية حصد الحس الإنساني بالدهشة لتعميق فهم طبيعة الأرض وحمايتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |