العنوان بلغة أخرى: |
Premiere Der Weltpolizei |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | غرست، دونالد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | المهذبي، محمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع193 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 174 - 181 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 957051 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن نشأة الشرطي الدولي. لقد رأت الولايات المتحدة الأمريكية نفسها في بداية القرن التاسع عشر مجبرة للمرة الأولي، وهي لا تزال حديثة النشأة على فرض النظام خارج أراضيها، فشنت الحرب ضد بلدان شمال أفريقيا، التي مارست القرصنة، وجعلت المحيط الأطلسي غير آمن، حيث لم يسفر الاتصال الدبلوماسي الأول عن أي نتيجة إيجابية، إذ إن مبعوث الدولة البربرية "طرابلس، سيدي حاجي عبد الرحمن، كان شديد الوضوح مع السفير الأمريكي جون آدامز، بقوله إن أمريكا بلد كبير بلا شك، غير أن الوضع هو حالة حرب. وارتكز المقال على عدة عناصر، الأول ناقش فشل القوى الأوروبية في الاهتداء إلى سياسة موحدة ضد تهديد بلدان شمال أفريقيا للسفن الأوروبية. والثاني أكد على سعي الولايات المتحدة الأمريكية إلى تحييد الدين في المعركة. وكشف الثالث عن العملية العسكرية التي نفذها الجنود الأمريكيون في سفينة الـ "فيلادلفيا". وأشار الرابع إلى سيطرة أمريكا على حصون الباشا ورفع العلم الأمريكي فوقها بعد الاستيلاء عليها. واختتم المقال مشيرا إلى مبدأ مونرو وتدخل أوروبا غير المرغوب فيه، حيث انعكس الوعي الوطني المتنامي بالخصوص في القانون الأشهر للرئيس الخامس، مبدأ مونرو، الذي وضع حدا للطموحات الأوروبية في الشطر الغربي من العالم، لقد كانت التدخلات في ما وراء البحار، إثر حروب البرابرة، خيارا لدي الولايات المتحدة اعتمد منذ أواخر القرن التاسع عشر بشكل متزايد، لكن قل أن حصل ذلك بالنجاح الواضح نفسه مثلما كان الأمر العام 1815. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |