ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سياسة سلطنة عمان تجاه القضايا العربية المعاصرة في المشرق العربي (1990 - 2014 م)

العنوان بلغة أخرى: The policy of Sultanate of Oman towards the current Arabic issues between (1990-2014)
المؤلف الرئيسي: المزيد، أحمد خالد محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطراونة، محمد سالم غثيان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 178
رقم MD: 957079
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

336

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف على سياسة سلطنة عمان تجاه القضايا العربية المعاصرة ما بين عامي 1990-2014 م، وتقدم السلطنة أنموذجا للدولة العصرية التي تمتلك مقومات القوة والتطور والنمو، وهي تقدم أنموذجا للحكم الرشيد، وما يؤدي إليه من تقدم المجتمعات واستقرارها ونموها على المستويات كافة، وهذا يعكس فلسفة الحكم العمانية التي تقوم على قاعدة أساسية راسخة. ولا شك أن مجمل المبادئ والمرتكزات التي تقوم عليها السياسة الخارجية للسلطنة تأتي من واقع إدراك راسخ لدى القيادة الرشيدة كدولة مسؤولة في إطاراتها العربية الإقليمية والدولية. ومن الركائز الأساسية التي تقوم عليها سياسة السلطنة الخارجية في تعاطيها مع القضايا؛ خصوصية الموقع، والخبرة التاريخية، والحفاظ على الهوية العربية الإسلامية، والحفاظ على الأمن والسلم الإقليمي والدولي، وفي ضوء هذه المرتكزات تبلورت مجموعة من المبادئ والأهداف تقوم عليها السياسة الخارجية لسلطنة عمان، ومنها؛ انتهاج سياسة حسن الجوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير والاحترام المتبادل للسيادة الوطنية، وانتهاج سياسة عدم الانحياز، واحترام القوانين والأعراف الدولية، والحرص على تحقيق استتباب الأمن في الخليج العربي، والوقوف إلى جانب القضايا الدولية العادلة. وقد تم تقسيم الرسالة إلى: الإطار النظري، وأربعة فصول، وخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها الرسالة، حيث تعرض الباحث في الإطار النظري إلى المقدمة، وأهمية الدراسة، وأهدافها، ومشكلتها، وتساؤلاتها، ومنهجها، والدراسات السابقة. وتناول الفصل الأول، جغرافية سلطنة عمان ومقومات القوة لديها، وتناول الفصل الثاني، رؤية سلطنة عمان لأمن الخليج العربي، في حين تناول الفصل الثالث، موقف السلطنة من ثورات الربيع العربي، وأما الفصل الرابع والأخير، فتناول موقف السلطنة من القضية الفلسطينية.

عناصر مشابهة