العنوان بلغة أخرى: |
Drarf Planetary Systems Will Transform The Hunt For Alien Life |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | تريفو، أماوري (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | غليون، ميشيل (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع194 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 80 - 83 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 957133 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان نظم الكواكب القُزُم سيحول مسار البحث عن الحياة خارج كوكب الأرض. وأشار المقال إلى تسجيل الفريق البحثي في جامعتي كامبريدج ولييج في تقرير له أن نجماً يدعي النجم القزم الأحمر الفائق البرودة رقم 1/أ (TRAPPIST- 1A) يدور حوله سبعة كواكب يماثل كل واحد منها الأرض حجماً وكتلة، وكلها معتدلة المناخ، وهو ما يعني أنها يمكنها تحت ظروف جوية وجيولوجية ملائمة الاحتفاظ بالمياه السائلة، وتظهر ثلاثة من هذه الكواكب علامات على إمكانية أن تكون صالحة للسكن بسبب استقبالها لكمية من الطاقة من نجمها تماثل ما تستقبله الأرض من الشمس تقريباً. كما أوضح المقال أن النجوم القزم الفائقة البرودة تفتح سبيلاً أسهل لاكتشاف ودراسة كواكب شبيهة بالأرض ذات مناخ معتدل، وتنبع مزايا الدراسة العلمية للنجوم القزم الفائقة البرودة من خصائصها النجمية من كيفية تحديدنا لهوية الكواكب خارج المنظومة الشمسية ومن كيفية ما هو متوقع من تحققنا من أجوائها. واختتم المقال بالتطرق إلى ما سيتم العثور عليه من خلال دراسة الكواكب التي تدور حول النجوم القزم الفائقة البرودة، فلن نخسر شيئاً بل بإمكاننا أن نتعلم فقط، فإن نجحنا في اكتشاف وجود حياة على كوكب شبيه بتلك الكواكب الموجودة في نظام القزم الأحمر الفائق البرودة رقم 1، يمكننا أن نبدأ بقياس كم عدد المرات التي يتكرر فيها ظهور أشكال وظواهر الكائنات الحية في الكون، ويمكن أن نحظى بأول المؤشرات على وجود أشكال وظواهر من هذا النوع خارج الأرض خلال عشر سنوات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |