العنوان بلغة أخرى: |
Nobel Prize For Chemistry Goes To Scientists Who Learned To Hack Evolution In The Lab 2018 |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | ميتشل، دوان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العلو، إبراهيم عبدالله (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع195 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 180 - 185 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 957351 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان جائزة نوبل في الكيمياء، قرصنة التطور في المختبر. فقد قسمت جائزة نوبل في الكيمياء بين فرانسيس أرنولد، وجورج سميث، وجريجوري وينتر، اللذين حصلا على نصف الجائزة. وتضمن المقال عدد من العناصر، العنصر الأولى بقاء الجزيئات الأقوى، يعتمد منهج أرنولد على أخذ إنزيم من الطبيعة وتحويله، عبر التطور المخبري إلى إنزيم يقوم بالتفاعلات التي تهمها، وتفعل ذلك عن طريق أخذ المورث الذي يشفر الإنزيم، ووضعه في المكافئ البيولوجي لطابعة زيروكس معرضة للخطأ، والتي تقوم بنسخ المورث ملايين المرات وإدخال الطفرات عبرها بشكل عشوائي. المحور الثاني التطور بمساعدة الفيروسات، فتقاسمت أرنولد الجائزة مع سميث روينتر، اللذين اخترعا طرقاً لوصل أو عرض بروتينات ومضادات حيوية على سطح جسيمات فيروس محددة تسمى ملتهم الجراثيم. واختتم المقال بالمحور الثالث من الإنزيمات المفردة متطور من الأنزيمات، فالكائنات الحية تصنع مواد كيميائية معقدة من دون جهد أثناء نموها، فأظهرت أبحاث أرنولد أن بإمكاننا استخدام هذه الطريقة التي أوحت لنا بها الطبيعة مع التطور الموجه لتحسين وظيفة الأنزيمات المفردة لتمكينها من القيام بالعمليات الكيميائية التي لا تقدر عليها بشكل طبيعي أسرع بملايين المرات، والقيام بها بوسائل لا نقوى عليها في أي حال من الأحوال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |