العنوان بلغة أخرى: |
Contravention of the Grammar Appearances in the Book (Attanbih Ala Sharh Mushkilat Alhamasa for Ibn Jinni) in Predicate and Redandancy: Analytical Study |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الزغاليل، سكينة مسلم عبدالقادر (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | غوانمة، حسين مصطفى حسين (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 158 |
رقم MD: | 957678 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة العلوم الإسلامية العالمية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعد القاعدة النحوية ركيزة أساسية اعتمدها النحاة في نظرتهم إلى النصوص اللغوية، وبعد أن استقرأ النحاة العرب ما ورد لهم من نصوص اللغة اتخذوا الكثير الشائع الذي زادت نسبة وروده، مقياسا يؤسسون عليه القاعدة، فما جاء موافقا للقاعدة حكم عليه بصحته وتوافقه مع القاعدة، وما خالف هذه القاعدة نُعت بالشذوذ أو الندرة أو غير ذلك، والواجب على النحاة أن ينظروا إلى هذه الأداءات، كثيرها وقليلها، ما وافق قواعدهم وما لم يوافقها. إن هذا الأساس الذي اعتمده النحاة في تحديد القاعدة أدى بالأداءات اللغوية التي لا تتوافق مع القاعدة إلى دائرة الخروج على القاعدة؛ لذا ظهرت لنا هذه الأداءات الخارجة على القاعدة، فلجأ النحاة إلى التأويل لإخضاع هذه الأداءات اللغوية لما وضعوه من قواعد. فأتبعت الدراسة المنهج التحليلي لرصدها الأداءات والأنماط الخارجة على القاعدة في أبيات الحماسة لأبي تمام في كتاب التنبيه لابن جني التي تعد شواهد لهذه الدراسة، من خلال بابين جاءت عليهما الدراسة، ضمن الإسناد ومكملات العملية الإسنادية، وذلك في مقدمة وتمهيد وبابين، ففي المقدمة صورة سريعة لفكرة الدراسة ومنهجها، في حين اشتمل التمهيد على مفاهيم الدراسة، كمصطلح الإسناد ومصطلح مكملات العملية الإسنادية، وما يرتبط بذلك من أفكار. وتضمن الباب الأول الحديث عن الإسناد الاسمي في ثلاثة فصول هي المبتدأ والخبر، والفاعل، والنواسخ الفعلية (كان وأخواتها) والنواسخ الحرفية (إن وأخواتها). وتضمن الباب الثاني الحديث عن مكملات العملية الإسنادية في فصل المفاعيل في النحو، وما خرج فيها على القاعدة النحوية، والحديث عن فصل المحمول على المفعول به في اكتمال العملية الإسنادية، ويشتمل على تلك الأداءات اللغوية التي وجدناها في النداء والترخيم، والحديث عن فصل المشبه بالمفعول به في اكتمال العملية الإسنادية، ويشتمل على ما وجدناه من خروج على القاعدة النحوية في بابي الحال والتمييز، وأما الخاتمة فقد ألحق بها أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة. |
---|