ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما عرف ونكر من أسماء الأحيان : غدوة أنموذجا

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: الفيفي، إبراهيم بن مسعود بن قاسم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Faifi, Ibrahim
المجلد/العدد: ج53
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مايو
الصفحات: 7 - 60
رقم MD: 958799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
LEADER 02480nam a22002057a 4500
001 1703263
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 155068  |a الفيفي، إبراهيم بن مسعود بن قاسم  |g Al-Faifi, Ibrahim  |e مؤلف 
245 |a ما عرف ونكر من أسماء الأحيان :   |b غدوة أنموذجا 
260 |b النادي الأدبي الثقافي بجدة  |c 2019  |g مايو  |m 1440 
300 |a 7 - 60 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف البحث عما عرف ونكر من أسماء الأحيان غدوة أنموذجًا. وانتظمت خطة البحث في ثلاثة مباحث، جاء الأول في مصطلح التعريف والتنكير، وأثر ظاهرة التعريف والتنكير في أبواب النحو، استشهادًا لا استقصاء. والثاني تناول التعريف والتنكير في أسماء الأحيان إجمالًا. الثالث تضمن التعريف والتنكير في (غدوة) خاصة. واتبع الثلاث مباحث ملحق في توجيه قراءة ابن عامر، وأبي عبد الرحمن وغيرهم لقوله تعالى (بالغدوة والعشي)، موضحًا ما احتجوا به ردًا أو تضعيفًا أو انتصارًا. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أن سبب اضطراب أقوال النحاة في هذه الظروف أهي معرفة أم نكرة ما رأوه من مجيء البعض في كلام العرب غير مصروف والبعض الآخر مصروفًا وذاك عند التعيين والقصد، وكله مرجعه السماع ولا قياس فيه، فتأولوا وخرجوا ما جاء منه غير منصرف على وجوه بعضها. واثبت البحث بالاستقراء أن ضحى وعشية وعتمة وفينة يجوز فيهن أن يستعملن معارف فيمنعن الصرف والتصرف وهو الأكثر، كما يجوز فيهن التنكير فيصرفن ولا يتصرفن وما جاء منه قليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللغة العربية  |a الفكر النحوى  |a الدلالات اللغوية  |a التراكيب اللغوية 
773 |c 001  |l 053  |m ج53  |o 0575  |s جذور  |t Jouzoor  |v 000 
856 |u 0575-000-053-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 958799  |d 958799 

عناصر مشابهة