ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تكرار القافية بين النقد والبلاغة والعروض والقافية

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: الداية، محمد رضوان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج91, ج1,2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 23 - 52
رقم MD: 959022
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن تكرار القافية بين النقد والبلاغة والعروض والقافية. وتطرق البحث إلى الحديث عن التكرار فهو أن يكرر المتكلم اللفظة الواحدة لتأكيد الوصف أو المدح أو الذم أو التهويل أو الوعيد. كما بين أن للتكرار أنواع لها صلة بالقافية، ولكنه ليس تكرار القافية، وسماه ابن أبي الإصبع " تشابه الأطراف"، وكذلك "التسبيغ" عند الأجدابي. كما ذكر في كتب اللغة، وكتب العروض والقافية أن كلمة القافية تطلق على أخر البيت ثم أطلقوها على البيت كله، واخيراً على القصيدة كلها. وأوضح الدكتور "محمد عوني عبد الرؤوف" عند مقاربته القافية عند العرب بالقافية عند الأوروبيين قال: أن القافية عند العرب ليست إلا تكريراً لأصوات لغوية بعينها، وتكرير هذه الأصوات اللغوية هو السبب في إحداث نغم الأبيات. كما تحدث البحث عن الإيطاء باعتباره إعادة كلمة القافية في الشعر، بالإضافة إلى أن أشهر الشعراء الذين نظموا قصائد بكلمة مكررة في آخر كل بيت من القصيدة هو أبو إسحاق الإلبيري. كما رصد اهتمام النقاد والبلاغيين قديماً على عنصر التكرار، فعالجوه في وروده في بعض آيات الكتاب الكريم، وعللوا ذلك وفصلوا في الكتب الخاصة بالقرآن الكريم، وكتب الإعجاز، وكتب البلاغة (عامة)، كما عالجوا عيوب القافية ووقفوا بين مطول وموجز عند الإيطاء، والذي يعود إلى عنصر التكرار. وختاماً توصل البحث إلى أن قواعد القافية (حركاتها وحروفها وعيوبها) باقية على حالها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة