ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > عوامل نشوء مدرستی أهل الحدیث و...>الوصف

عوامل نشوء مدرستی أهل الحدیث وأهل الرأي: دراسة تطبيقية

العنوان المترجم: Agents of Ahl Al-Hadith and Ahl Ar-Ra'y Schools Rise: An Applied Study
المصدر: مجلة كلية أصول الدين والدعوة بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اصول الدين والدعوة باسيوط
المؤلف الرئيسي: العياصرة، رامي ناصر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع35, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 1622 - 1665
DOI: 10.21608/JFAR.2018.20352
ISSN: 1110-3884
رقم MD: 959958
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الاسلامى | المناهج الفقهية | الأصول الفقهية | المذاهب الفقهية | مذهب أهل الحديث | مذهب أهل الرأى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث عوامل نشوء مدرستي أهل الحديث وأهل الرأي، دراسة تطبيقية. اعتمد البحث على المنهج الوصفي. وجاء البحث في تمهيد وثلاثة مباحث. أوضح التمهيد المقصود بمدرسة الحديث ومدرسة الرأي، فظهور مدرستي الرأي والحديث له أسبابه ودواعيه التي دفعت إلى وجودهما، لأن بناء فكر ومنهج معين لا يتم فجأة من غير عوامل أدت إليه وسبقت ظهوره. وأشار المبحث الأول إلى عوامل نشوء مدرسة الحديث والتي تمثلت في، وفرت ما بأيدي أهل المدينة من الأحاديث والآثار وفتاوى الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم، مع قلة ما يعرض عليهم من الحوادث الجديدة التي لم يكن لها مثيل في عهد من سبقهم، وقلة الحوادث المستجدة، تأثر أهل المدرسة الحديثة بطريقة شيوخهم، كعبد الله بن عمر رضي الله عنه من تمسكهم في فتاواهم بالآثار، وكراهتهم الاعتماد على الرأي، وعدم اللجوء إليه عند الضرورة المتمثلة بفقد النصوص التي تعالج ما استجد من مسائل. وأوضح المبحث الثاني عوامل نشوء مدرسة الرأي ومنها، التفاوت بين الفقهاء في العلم والاعتماد على الرأي، والتأثر بطريقة الشيوخ، وقلة الحديث في العراق وذلك بسبب ظهور الوضع في الحديث النبوي، وعناية أهل الرأي بالبحث عن العلل والمقاصد، وعن معقولية كل حكم من الأحكام. وتناول المبحث الثالث مسائل فقهية تطبيقية وهي، المسألة الأولى رفع الأيدي عند الكوع والرفع منه. المسألة الثانية في حكم السارق الذي يسرق للمرة الثالثة. المسألة الثالثة إخراج القيمة في زكاة الفطر. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، أن الاجتهاد موجود في عصور متقدمة ابتداء من عصر الصحابة الكرام رضوان الله عليهم، وقد وقع منهم الاجتهاد والخلاف فعلاً، حيث انقسم علماء الصحابة بالعموم إلى قسمين، الوقافين عند حدود النصوص، وإلى المجتهدين في فهم النصوص وتعليلها، بناء على مقاصد الشريعة وقواعدها العامة، فكانت هذه البذرة الأولى التي نتجت عنها مدرسة الحديث ومدرسة الرأي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1110-3884

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.