ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة انتشار الأحادیث الضعیفة والموضوعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: أسبابها وآثارها ومقترحات العلاج: دراسة تحلیلیة نقدیة

العنوان المترجم: The Phenomenon of The Spread of The Weak Hadith and Almawdu Through Social Networking Sites: Its Causes, Effects and Treatment Suggestions: A Critical Analytical Study
المصدر: مجلة كلية أصول الدين والدعوة بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اصول الدين والدعوة باسيوط
المؤلف الرئيسي: أحمد، صباح فتحى عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Sabah Fathi Abdulrahman
المجلد/العدد: ع36, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 788 - 894
DOI: 10.21608/JFAR.2018.26924
ISSN: 1110-3884
رقم MD: 960007
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ظاهرة | الاحاديث الضعيفة والموضوعة | مواقع التواصل الاجتماعى | مقترحات العلاج | Phenomenon | Weak And Fixed Conversations | Social Networking Sites | Treatment Proposals
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الحمد لله الذي هدانا لصراطه المستقيم، وأرشدنا لدينه القويم، فمن علينا برسول كريم يرسم لنا طريق الهداية، ويقيم مجتمع الأمن والقيم والآداب الفاضلة، فجاءت سنته صلى الله عليه وسلم منهج حياة يصلح أحوال البشرية دينها ودنياها، من اعتصم به نجا، ومن تولى عنه خاب وخسر في الدنيا والآخرة، فتمسك سلفنا الصالح بسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وكانوا على نهجها سائرين، ويهديها محكمين ومطبقين، فصاروا خير أمة أخرجت للناس سادوا العالم وقادوا ركب الأمم. ولطريق الحق أعداؤه، ولدرب الهداية شواذ ينحرفون عنه، تلك سنة الله لا تبديل لها، وقد ابتليت السنة النبوية بأعداء يكيدون لها هدفهم وغاية آمالهم أن يحجبوا أنوراها عن حياة الناس ومجتمعاتهم، فتعمها الفوضى والفساد، فكانت حركة الوضع والكذب في الحديث من مكائد أعداء السنة ليسقطوا هيبتها ويصدوا الناس عنها. ولا شك أن انتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة له أثار سيئة على الأمة في دينها، وعلى الفرد في عقيدته، وعلى المجتمع في قيمه وأخلاقياته، فجاءت الدراسة تلقي الضوء على أضرار ومخاطر انتشار الأحاديث الواهية والمكذوبة، وتوضح أسباب انتشارها قديما وحديثا، وتنوه على جهود العلماء الأجلاء لمقاومة هذه الحركة التي صارت ظاهرة في ظل التطور التقني في عصرنا الحاضر. والبحث يتناول بالتحليل والوصف ظاهرة انتشار الأحاديث الضعيفة والمكذوبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي الحديثة بأشكالها المختلفة ( فيس بوك، والواتس اب، وتويتر، وغيرها)، ويحذر من عواقب نشر الأحاديث الضعيفة والموضوعة، ويؤكد على وجوب التثبت من الحديث النبوي قبل نشره وتداوله.

Praise be to Allaah, who guided us through His righteous path ,and guided us to His true religion. It is uponus that a noble Messenger paints us the path of guidance and sets up the society of security, values and virtuous virtues. His year came, peace be upon him, a way of life that would suit the conditions of mankind and its religion. And lost in the world and the Hereafter, so our good ancestor took hold of the year of the beloved Moustafi, peace be upon him, and they were on its approach, and with its rulers and implementers, they became the best nation brought out to the people who prevailed in the world and led the nations. And the right way to his enemies, The year of Allah is not a substitute for it, and the Prophet's Sunnah has been plagued by enemies who have the goal and the hope of obscuring their enlightenment about the lives of people and their societies. There is no doubt that the spread of weak and fixed traditions has bad effects on the nation in its religion, on the individual in his faith and on the society in its values and ethics. The study sheds light on the harms and dangers of spreading false and false conversations. The movement that has become apparent in light of the technological development of our time. The research deals with the analysis and description of the phenomenon of the spread of weak and false conversations through the modern social networking sites in various forms (Facebook, Watts, Twitter, etc.), and warns of the consequences of the dissemination of weak and fixed conversations, and stresses the need to verify the Hadith before publication and circulation.

ISSN: 1110-3884

عناصر مشابهة