ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مظاهر التجديد في التفسير عند ا...>الوصف

مظاهر التجديد في التفسير عند المفسرين المغاربة في القرن الخامس عشر الهجري

العنوان بلغة أخرى: Manifestations of Renewal (tajdid) in the Qur'anic Exegesis (tafsir) of North African Exegetes in the 15th Century AH
المؤلف الرئيسي: البطاشية، زوينة بنت حمود بن ناصر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشعيلي، سليمان بن علي بن عامر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: مسقط
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 170
رقم MD: 960379
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
التجديد والتفسير | المفسرون المغاربة | تفسير القرآن الكريم | القرن الخامس عشر الهجري | الألفاظ والمعاني
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

185

حفظ في:
المستخلص: يحمل هذا البحث عنوان "مظاهر التجديد في التفسير عند المفسرين المغاربة في القرن الخامس عشر الهجري"، وهو يهدف إلى تعريف التجديد في التفسير، وبيان أهميته وضوابطه وأنواعه، كما يعرف بالمدرسة المغربية في التفسير في القرن الخامس عشر الهجري، وبيان ما فيها من مظاهر في التجديد عبر نماذج تفسيرية. تكون البحث من ثلاثة فصول، الفصل الأول كان حول معنى التجديد وضوابطه وأنواعه، والفصل الثاني كان حول المدرسة المغربية المعاصرة في القرن الخامس عشر وأشهر رموزها، وسماتها، وأهم مظاهر التجديد فيها، أما الفصل الثالث فقد تناول نماذج من تفاسير مغربية معاصرة وأبرز ما فيها من مظاهر تجديدية. وقد أظهرت نتائج البحث أهمية التجديد في التفسير في علاج واقع المسلمين وتخليص الأمة من دوامة الخلافات بالعودة لفهم جديد لآيات الكتاب العزيز، فالتجديد يكسب المسلم الثقة بهذا الدين ويثبت صلاحية القرآن لكل زمان ومكان كذلك أظهرت النتائج أن التجديد ينقسم إلى تجديد في الاتجاه، وكان الاتجاه الاجتماعي الإصلاحي هو الأبرز عند المفسرين المغاربة، وتجديد في المنهج الذي دار حول المنهج الموضوعي في التفسير وكان المفسرون المغاربة مقلين فيه، وتجديد في الشكل بتفسير أجزاء معينة، أو باستخدام وسائل التقانة المعاصرة، كما خلصت الدراسة إلى أن المغرب الأقصى والجزائر أخذتا النصيب الأوفر من التجديد، فكان للشيخ عبدالله كنون قصب السبق في تفسير سور المفصل، كما كان للشيخ مصطفى حمزة اهتمام بالتفسير العلمي أكثر من غيره من المفسرين. وفي الختام أوصت الباحثة بضرورة تضافر جهود علماء الأمة ومؤسساتها العلمية من أجل إخراج تفسير مغربي معاصر للقرآن الكريم يعنى بالتجديد فيقدم قراءة جديدة معاصرة لمعاني القرآن الكريم يسهم في خدمة الأمة الإسلامية جمعا.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.