ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجوانب الأخلاقية والدينية والقانونية لإجراء الأبحاث على الخلايا الجذعية : ( خلايا المنشأ )

المصدر: مجلة الشريعة والقانون
الناشر: جامعة الإمارات العربية المتحدة - كلية القانون
المؤلف الرئيسي: صالح، فواز عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 25
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2006
التاريخ الهجري: 1426
الشهر: يناير / ذوالحجة
الصفحات: 373 - 440
ISSN: 1608-1013
رقم MD: 96063
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: أدى التقدم العلمي في مجال الطب والوراثة وعلم الأحياء إلى اكتشاف تطبيقات جديدة تفتح آفاقا هائلة في إطار معالجة بعض الأمراض المستعصية. ومن هذه التطبيقات إجراء الأبحاث على الخلايا الجذعية (وتسمى أيضا خلايا المنشأ). وتعرف خلايا المنشأ بأنها مجموعة الخلايا غير المتمايزة التي تستطيع أن تتضاعف دون أن تفقد صفتها المتمثلة بقدرتها على التمايز إلى كل أنواع الخلايا وتعد البويضة الملقحة المثال النموذجي على خلايا المنشأ حيث أنها تعتبر الخلية الجنينية الأولية التي تعد منشأ كل خلايا الجسم. وتعد خلايا الجذعية نجوم علم البيولوجيا المعاصرة. وتعرف أيضا بأنها خلايا غير متمايزة قادرة على إنتاج كل الأنماط الخلوية للجسم أو عدة أنماط. ويمكن أن تقدم تطبيقات علاجية كثيرة وذلك بسبب قدرتها على تجديد أنسجة الجسم. وبالتالي فإن إجراء الأبحاث على خلايا المنشأ الجنينية يعد أكثر مجالات التقانة الحيوية الواعدة الذي يمكن أن يسمح بالوصول إلى طرق جديدة من أجل معالجة الأنسجة أو الخلايا المتضررة بسبب بعض الأمراض المزمنة. ولكن إجراء مثل هذه الأبحاث يثير مشاكل أخلاقية وقانونية في الآن ذاته. ومن هنا انقسم العلماء بين مؤيد ومعارض في هذا المجال. وانعكس ذلك على التشريعات الوطنية والدولية بهذا الخصوص. تحاول هذه الدراسة أن تعرف بخلايا المنشأ، وأن تبين مواقف التشريعات الوطنية والدولية من إجراء الأبحاث على خلايا المنشأ.

ISSN: 1608-1013
البحث عن مساعدة: 771651 654115

عناصر مشابهة