ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعیة الإلهیة کما یصورها القرآن الکریم

العنوان المترجم: Divine Accompaniment as Depicted by The Holy Quran
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: الشماع، رقية محمد عبدالفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع33, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 370 - 417
DOI: 10.21608/BFDA.2017.20679
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 960738
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03768nam a22002297a 4500
001 1704875
024 |3 10.21608/BFDA.2017.20679 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 517241  |a الشماع، رقية محمد عبدالفتاح  |e مؤلف 
242 |a Divine Accompaniment as Depicted by The Holy Quran 
245 |a المعیة الإلهیة کما یصورها القرآن الکریم 
260 |b جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية  |c 2017 
300 |a 370 - 417 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلط البحث الضوء على المعية الإلهية كما يصورها القرآن الكريم. فكلمة (مع) تضم الشيء إلى الشيء وهو اسم معناه الصحبة اللائقة بالمذكور ويستعمل ظرف مكان فيقع خبراً عن الجثة والأحداث وهي أخص من (جميع) لأنها تُشرك في الزمان نصاً، وتضمنت أنواع المعية الإلهية معية عامة تدل على الإحاطة والعلم ومعية خاصة تأتي بمعني الإعانة والمساعدة. وأستعرض البحث الفرق بين المعية العامة والخاصة فالمعية العامة معناها الإحاطة والعلم وكأن معناها يكمن في تربية النفس على مراقبة الله عز وجل هذا في حق المسلم أما في حق الكافر فهي تنطوي على المجازاة والمحاسبة، كما استعرض الإجابة حول معية الله كونها حقيقية أم مجازية فقد تبين أن معني المعية يختلف بحسب ما تضاف إليه فإن معية الله تعالي لخلقه تختلف عن معية المخلوقين لمثلهم ولا يمكن أن تقتضي المزج والاختلاط أو المشاركة في المكان لأن ذلك ممتنع على الله عز وجل لثبوت مباينته لخلقه وعلوه عليهم. ثم تطرق البحث إلى معية الله كونها زاد وغاية وإلى شرح بعض الآيات التي تدل على معيه الله لمن اصطفاهم من خلقه فالمتأمل في القرآن الكريم يجد كثير من الآيات التي تدل على أن الله ناصر ومؤيد ومعين لأنبيائه وأولياؤه ومنها الآيات 121-122 من سورة طه وفيها ذكر لمعصيه أدم ولكن رحمة الله واسعة وحلمه عظيم وعفوه شامل. وخلص البحث إلى عدة نتائج منها أن المعية العامة هي العلم والاحاطة والعلم من لوازم المعية ولازم اللفظ على معناه من وجوه ثلاثة (دلالة مطابقة ودلالة تضمن ودلالة التزام) ولهذا يمكن القول بأن الله تعالي مع خلقه بالعلم والسمع والبصر وهذه من معاني ربوبيته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a القرآن الکریم  |a المعية الإلهيه  |a العقيدة الاسلامية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 006  |f Ḥawliyyaẗ Kulliyyaẗ Al-Dirāsāt Al-’islāmiyyaẗ wa Al-ʿarabiyyaẗ Lil Banāt Bi Al-’iskandariyyaẗ  |l 006  |m ع33, ج6  |o 2018  |s حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية  |v 033  |x 2357-0423 
856 |n https://bfda.journals.ekb.eg/article_20679.html  |u 2018-033-006-006.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 960738  |d 960738 

عناصر مشابهة