ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإلهام والكشف والفراسة والرؤي...>الوصف

الإلهام والكشف والفراسة والرؤيا بين البشارة والتشريع

العنوان المترجم: Inspiration, Disclosure, Acumen and Vision Between the Glad Tidings and The Legislation
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، وفاء عبدالعزيز أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abd-Elaziz, Wafa Abd-Elaziz Ahmed
المجلد/العدد: ع33, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 948 - 1042
DOI: 10.21608/BFDA.2017.20053
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 960748
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الإلهام والكشف | الفراسة | الرؤيا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على الإلهام والكشف والفراسة والرؤيا بين البشارة والتشريع. وتطرقت الدراسة إلى تعريف الإلهام، ودرجاته، وتعريف الكشف، وأنواعه، وشروطه، وأقسامه، وتعرف الفراسة، وأسبابها ودرجاتها، وأنواعها وشروطها، والفرق بينها وبين الإلهام. كما كشفت عن تعريف الرؤيا، وحقيقتها، والفرق بينها وبين أضغاث الأحلام، وأقسام الرؤيا والفرق بينها وبين الإلهام، وتعبير الرؤيا، وتعريف حجية الإلهام، وشروط العمل بها، والأمور التي يجوز العمل بالإلهام، والاستخارة نوع من الإلهام. وبينت الدراسة أن الفراسة نظر القلب ومعاينة الغيب بالمكاشفة الربانية لبعض الصالحين، وفي معناها الترسم وللفراسة سببان، ودرجات ثلاث، وأنواع ثلاثة وشروط ثلاثة، أما الرؤيا هي إدراك بأجزاء لم تحلها آفة النوم، وهناك فرق بين الرؤيا الصادقة وأضغاث الأحلام، ولها أقسام باعتبار ذاتها ومن حيث تعبيرها. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن هناك ثلاثة مذاهب في حجية الإلهام، والراجح هو رأي الجمهور أن الإلهام ليس بحجة ولا يجوز العمل به في تشريع الأحكام، وما روي عن النبي (صلى عليه وسلم) من بعض الكشوف، وما أثر عن أصحابه والتابعين ومن بعدهم فإنما هو في باب ما يحل فعله فقط، أي إنه يرجح به بين المباحات فقط، وحكم الأمة حكم بنبيها في ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.