LEADER |
03113nam a22002417a 4500 |
001 |
1705142 |
024 |
|
|
|3 10.35696/1915-000-004-013
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b اليمن
|
100 |
|
|
|9 176889
|a النهار، طراف طارق
|g Alnahar, Tarraf Tarek
|e مؤلف
|
242 |
|
|
|a Mustadrak on The Diwan of Farzdaq
|
245 |
|
|
|a المستدرك على ديوان الفرزدق
|
260 |
|
|
|b جامعة ذمار - كلية الآداب
|c 2018
|g يوليو
|
300 |
|
|
|a 288 - 312
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلطت الدراسة الضوء على المستدرك على ديوان الفرزدق. وأكدت الدراسة على إن لشعر الفرزدق أهمية كبيرة جعلت يونس بن حبيب يقول عنه: "لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب" إذ امتد الاستشهاد بشعره إلى مجالات مختلفة، فاستمدت كتب التاريخ بعض شواهدها منه، كما اعتمدت عليه كتب اللغة والبلدان ومعجمات اللغة في مجال الاستشهاد والتدليل والاحتجاج. كما أشارت إلى أهم الموضوعات التي دار عليها هذا الشعر، فهي كثيرة ومتنوعة، يأتي في المقدمة منها ما يصور حياة مجتمعه فقد كان الفرزدق واسع الخيال، دقيق الملاحظة، مما ساعده على الوصف وجعله من أبرع الوصافين في العهد الأموي، ووصفه هذا يتناول المرئيات أكثر من المعنويات، أما مدحه فيغلب عليه الطابع التكسبي، وأما هجاءه فكان لاذعاً، وفي اغلبه يتناول الأعراض، ولا يخلو من فحش ومجون. ثم استعرضت الدراسة الأبيات المستدركة عليه في ديوان الفرزدق، وعددها مئة وخمسين بيتا، منها ما وصف به فرزدق شعره، وما نعي به رجاء عمران بن تميم، ووصفه لجارية بني نهشل. واختتمت الدراسة بعرض الأبيات التي قالها الفرزدق عندما صعد عبد الله بن الحارث بن نوفل، فلم يزل يبايع الناس لعبد الله بن الزبير حتى نعس، فجعل يبايعهم وهو نائم فقال: وبايعت أقواماً وفيت بعهدهم ......وببة قد بايعته وهو نائم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الاستدراكات والتحقيقات
|a الشعر العربي
|a الدواوين والقصائد
|a الفرزدق، همام بن غالب بن صعصعة، ت. 110 هـ
|a العصر الأموي
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 013
|e Arts
|f Al-ādāb
|l 004
|m ع4
|o 1915
|s مجلة الآداب
|v 000
|x 2616-5864
|
856 |
|
|
|u 1915-000-004-013.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 961055
|d 961055
|