ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر إدارة المعرفة فى الميزة التنافسية لشركات قطاع غزة : بالتطبيق على شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى قطاع غزة المنضمة لاتحاج نظم المعلومات الفلسطينية PITA فى الفتره 2007 - 2017 م.

المؤلف الرئيسي: محاحى، ريما مصطفى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خوجلي، موسى أحمد آدم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 326
رقم MD: 961427
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: معهد بحوث ودراسات العالم الإسلامي
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

256

حفظ في:
المستخلص: يتمثل الهدف الرئيس لهذا البحث في تحديد أثر إدارة المعرفة على الميزة التنافسية لشركات القطاع بالتطبيق على شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في قطاع غزة التابعة لاتحاد نظم المعلومات الفلسطينية (PITA) تم وضع الفرضيات التالية للدراسة. الفرضية الرئيسة الأولى: لا يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير قدرة البنية التحتية الاجتماعية لإدارة المعرفة على الميزة التنافسية. الفرضية الرئيسة الثانية: لا يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير قدرة عمليات إدارة المعرفة على الميزة التنافسية للشركة. الفرضية الرئيسة الثالثة: لا يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير قدرة البنية التحتية التكنولوجية لإدارة المعرفة على الميزة التنافسية للشركة. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي والذي يحاول وصف وتقييم وتفسير واقع "أثر إدارة المعرفة في الميزة التنافسية لشركات القطاع حيث تكون مجتمع الدراسة من المسؤولين في مختلف المستويات الإدارية (عليا، وسطى، دنيا) في شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في قطاع غزة التابعة لاتحاد نظم المعلومات الفلسطينية (PITA). تم عمل استبانة إلكترونية وإرسالها إلى الشركات من خلال البريد الإلكتروني لهذه الشركات. توصلت الدراسة إلى رفض الفرضية الرئيسة الأولى بصيغتها الصفرية لعدم صحتها، وبالتالي إلى القبول بصحة الفرضية البديلة لها، بما يعني أن هناك بالفعل أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير قدرة البنية التحتية الاجتماعية لإدارة المعرفة على الميزة التنافسية، وهو المتغير الذي ينطوي على عناصر الهيكل التنظيمي، الثقافة التنظيمية والأفراد، ورفض الفرضية الرئيسة الثانية بصيغتها الصفرية لعدم صحتها، والقبول بصحة الفرضية البديلة والتي تقضي بوجود أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير قدرة عمليات إدارة المعرفة (الاستحواذ، التحويل، التطبيق، الحماية) على الميزة التنافسية للشركات موضوع الدراسة، ورفض النظرية الرئيسة الثالثة بصيغتها الصفرية لعدم صحتها، والقبول بصحة الفرضية البديلة والتي تفيد بأن هناك أثر لقدرة البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات لإدارة المعرفة على الميزة التنافسية. وقد أوصت الدراسة بالتركيز على جميع الشركات الراغبة في الحفاظ على ميزتها التنافسية تبني طريقة إدارة المعرفة، والاهتمام بالمعرفة التي يحملها الموظف وتحفيزهم على الاحتفاظ بها، وضرورة قيام الشركة بالاهتمام بالمعرفة في بيئتها، وضرورة الاهتمام بقواعد المعرفة وتفعيلها لتحقيق ميزة تنافسية.

عناصر مشابهة