العنوان المترجم: |
Reform Approach in The Thought of Sheikh Bin Yusuf Aṭṭafayyish Al-Qutb Through His Scientific Travels and His Intellectual Opinions |
---|---|
المصدر: | مجلة الحوار المتوسطي |
الناشر: | جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى |
المؤلف الرئيسي: | عبدالرزاق، عطلاوي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | قادة، الأحمر (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج9, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 251 - 268 |
DOI: |
10.54242/1702-009-001-013 |
ISSN: |
1112-945x |
رقم MD: | 962996 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
المنهج الإصلاحي | الشيخ أطفيش | الرحلات العلمية | وادي ميزاب | The Reformist Approach | Abu Yousef Atfish | Scientific Trips | Mizab
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعتبر الشيخ احمد بن يوسف بن عيسى بن صالح بن عبد الرحمن بن عيسى بن إسماعيل بن محمد بن عبد العزيز بن بكير الحفصي، أطفيش. المشهور ب "قطب الأئمة" من أشهر علماء الإباضية بالمعرب الإسلامي في العصر الحديث. ولد بمدينة غرداية سنة: 1236 ه / 1820 م. حفظ كتاب الله تعالى وهو ابن ثماني سنوات، ثم أخذ مبادئ العلوم المتعددة التخصصات كالنحو والصرف والمنطق والفقه، من عدة مشايخ نظموا حلقات تدريس بالمسجد وفي بيوتهم التي كانت معاهد تنير بالعلم وادي ميزاب كله، ثم اعتمد على نفسه في الاستزادة من العلم، فكان عصاميا بصدق حريصا على طلب العلم مجدا في التحصيل بالمطالعة الجادة للكتب التي كان يحرص في طلبها وجلبها وشرائها واستنساخها من هنا وهناك وإن بعدت المسافات، فتكونت بذلك لديه مكتبة كبيرة ثرية كانت فريدة في تلك المنطقة في ذلك العصر. جلس إلى تعليم أبناء المسلمين بالمعهد الذي أسسه في بيته، وهو لم يتجاوز السادسة عشر من عمره، فكان الكفء في تلك الرسالة المهمة، بغزارة علمه ومسايرة عصره وقناعته برسالته التكوينية الإصلاحية، فما أن بلغ العشرين من عمره حتى ذاع صيته في وادي ميزاب كله، فكان عالم المنطقة كلها، ثم بلغ درجة الاجتهاد في كهولته، وتخرج على يديه العشرات من العلماء قادوا الأمة ورفعوا راية العلم في وادي مزاب وخارجه. وقد ترك الشيخ موروثا علميا عظيما لا يقدر بثمن، يتمثل في مكتبة ثرية عظيمة لا يزال وادي مزاب يفتخر بها إلى يومنا هذا، إضافة إلى مؤلفات عديدة قيمة في علوم مختلفة، أكثر ما طبع منها كان في القرن الماضي (القرن العشرون). توفي بمسقط بمدينة بني يزجن، يوم السبت 23 ربيع الثاني 1332 ه الموافق لشهر مارس 1914 م، بعد مرض لم يقعده طويلا. وسنحاول في هذه الدراسة أن نقف عند المحطات الكبرى في حياة هذا العلامة القطب مع التركيز على أهم رحلاته في الداخل والخارج ومواقفه من بعض الأمور الفكرية السائدة في زمانه. Algeria maintained its military color until it was ready to face repeated European attacks. The army in Algeria, like the army in the Ottoman Empire, was based on two bases: the ground army and the naval army. The ground army consisted of two pillars: the regular army, In the forefront of which is the Incursion Army and the Irregular Reserve Army, which is represented by the Awjak, the caravan and some civil teams. While the navy was an important aspect of Algeria. Military power. The seventeenth century produced radical changes in the political and military institutions of Algeria, which would have long-term effects on the hierarchy of power in Algeria. The military was able to dominate the political and military affairs of the entire Ottoman period, and this control was accompanied by the military establishment that had appointed and Yenitchiri, resulting in a conflict between the army and the Reyes al bahr. |
---|---|
ISSN: |
1112-945x |