ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الركود المقبل : يمكن للسياسة السامة والبنوك المركزية المقيدة أن تجعل الركود القادم حتمياً

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الشامي، هنادي عاصم (عارض)
المجلد/العدد: ع80
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: يناير / جمادى الأولى
الصفحات: 36 - 38
رقم MD: 963150
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال إشكالية حول الركود المقبل وهل يمكن للسياسات السامة والبنوك المركزية المقيدة أن تجعل الركود القادم حتمياً. وبين المقال إنه منذ عام مضى كان العالم يتمتع بتسارع اقتصادي متزامن وفي عام 2017 ارتفع النمو في الاقتصادات المتقدمة بشكل كبير باستثناء بريطانيا، وكذلك في معظم الدول الناشئة. كما أظهر أن التجارة العالمية آخذة بالتحسن والاقتصاد الأمريكي ومنطقة اليورو في حالة ازدهار، وتم دفع الاقتصاد الصيني نحو الإنكماش. كما بين المقال أن السبب في تراجع الاقتصاد في عام 2018، هو تراجع أسواق الأسهم مؤخراً في جميع أنحاء العالم للمرة الثانية لهذا العام، مع ازدياد قلق المستثمرين من تباطؤ النمو وتأثير السياسة النقدية الأمريكية الصارمة ولهذه مخاوف ما يبررها. وإن الاختلاف بين أمريكا وغيرها يرجع إلى سياسة نقدية متباينة. وختاماً فإن السياسة هي أكبر عقبة أمام العمل الدولي، حيث كانت هناك حاجة إلى التعاون الغير مسبوق عبر الحدود لدرء أزمة 2018. ويجب على البنوك المركزية أن تكون لديها أهداف جديدة تجعل من الصعب معارضة العمل أثناء وبعد الأزمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018