ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركات الولاة والقادة والمنشقين عن سلطة الحجاج والدولة الأموية : الأسباب والنتائج

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: عبد، عماد مجيد الحاج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abed, lmad Majeed Al-Haj
المجلد/العدد: ع51
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 207 - 232
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 963230
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex, EcoLink, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على حركات الولاة والقادة المنشقين عن سلطة الحجاج والدولة الأموية: الأسباب والنتائج. وأوضح البحث أن هناك حركات قادها ولاة وقادة كبار انشقوا عن سلطة الدولة الأموية، من تلك الحركات حركة المطرف بن المغيرة بن شعبة وهو أحد أركان السلطة الأموية، ومن كبار موظفيها، إذ كان آنذاك والياً على المدائن، فلم يرضى عما وصفه بأنه سياسة جور، وتسلط فقام بحركته في عام (77هـ/696م)، وكذلك حركة "عبد الرحمن بن محمد الأشعث"، وهي أعنف حركة واجهت "عبد الملك بن مروان"، وسببها السياسة القاسية التي انتهجها الحجاج. وجاء البحث في ثلاثة مباحث، اشتمل الأول على حركة "المطرف بن المغيرة بن شعبة"، من خلال أسباب قيام المطرف بحركته، ومجريات الحركة، وأسباب فشل الحركة". وتناول الثاني حركة "عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث" "حركة القراء"، من حيث أهم الأسباب التي دفعت بالأشعث وأصحابه بهذه الحركة، ودخول "ابن الأشعث للبصرة"، وابن "الأشعث في مدينة الكوفة"، ومعركة دير الجماجم عام (83هـ/702م) وانهزام "ابن الأشعث"، ونتائج الحركة". وجاء الثالث بحركة "يزيد بن المهلب بن أبي صفرة" وتضمن "أسباب قيامها، ونتائج فشلها". وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن هذه الحركات كلفت خسائر كبيرة، فقد استنزفت تلك الحركات الكثير من طاقات السلطة الأموية العسكرية والمالية، بسبب التأييد الواسع لبعض هذه الحركات واستمرارها مدة من الزمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1993-7016