ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مرثية الملك الأمجد الأيوبي في رثاء أمه، ت. 628 هـ.: دراسة بلاغية تحليلية

العنوان المترجم: The Elegy of The King Al-Amjad Al-Ayoubi In the Lament of His Mother D. 628 HA An Analytical Rhetorical Study
المصدر: حولية كلية الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - کلیة الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: زعلوك، عايدة عبدالعزيز محمد قطب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 561 - 645
DOI: 10.21608/JFAZ.2018.12591
ISSN: 2535-2350
رقم MD: 963261
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الرثاء عند الأدباء هو ضرب من المديح لكنه يختص بمديح المتوفي؛ حيث يعد من خصال الميت بما كان يتصف به من صفات كالكرم، والشجاعة، والعفة، والعدل، والثراء وغيره، وكان الرثاء معروفًا على مر العصور ولكن اختلفت سماته حسب سمات كل عصر وثقافته إلا أن العاطفة ظلت باقية وواحدة. وأراد البحث إعطاء نموذجًا لهذا النوع من الأدب والبلاغة، لهذا استهدف عرض مرثية الملك الأمجد الأيوبي (في رثاء أمه) ت 628ه، دراسة بلاغية تحليلية. وقد قام البحث على محورين، الأول احتوى على نبذة مختصرة عن شخصية الشاعر حيث؛ نسبه، نشأته، ثقافته، شاعريته، منزلته بين شعراء عصره، وفاته، كما احتوى ايضًا على القصيدة ومناسبتها وموضوعها. أما الثاني فقد خصص للتحليل البلاغي للقصيدة. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أن الشاعر أهتم بمطلع قصيدته من خلال التصريع في البيت الأول الذي يرثي النغمة الموسيقية للأبيات فالتوافق الصوتي الناشئ من تكرار القافية في شطري البيت يعمل على أسر الأذن بنغماته فإن كانت مستساغة تسللت إلى نفس السامع وملكت عليه وجدانه. كما تميز الشاعر باللغة الفصحى والصورة المعبرة عما يدور بوجدانه ويجرى بخياله فجاء شعره بعيدًا عن الصنعة لا تكلف فيه لأنه تعبير عن نفسية صاحبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2535-2350

عناصر مشابهة