ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النقد والبيان لما في كتاب الكر...>الوصف

النقد والبيان لما في كتاب الكردي من الخلل والبهتان: دراسة حديثية نقدية "وهو دفاع عن الصحيحين بالرد على كتاب نحو تفعيل قواعد نقد متن الحديث، دراسة نقدية في أحاديث الصحيحين"

العنوان المترجم: Criticism and The Statement of The Kurdish Book of Imbalance and Fading: A Modern Critical Study "it Is a Defense of The Two Correct Response to The Book Towards the Activation of The Rules of Criticism of The Modern Board, a Critical Study in The Conversations of The Two Correct"
المصدر: حولية كلية الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - کلیة الدراسات الإسلامیة والعربیة للبنات بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: بني سلامة، إبراهيم بن خليل أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bani Salameh, Ibarhim Khaleel Ahmad
المجلد/العدد: ع7, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 453 - 510
DOI: 10.21608/JFAZ.2017.14328
ISSN: 2535-2350
رقم MD: 963274
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | السنة النبوية | الدفاع عن السنة | نقد المتن | صحيح البخاري | صحيح مسلم | الكردي، إسماعيل
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن النقد والبيان لما في كتاب الكردي من الخلل والبهتان، دراسة حديثية نقدية، " وهو دفاع عن الصحيحين بالرد على كتاب نحو تفعيل قواعد نقد متن الحديث، دراسة نقدية في أحاديث الصحيحين". وانتظمت الدراسة في خمسة مباحث، قدم المبحث الأول نقض دعوى عدم الإجماع على صحة الصحيحين. والمبحث الثاني تطرق إلى مسألة الحديث على القرآن. والمبحث الثالث اهتم بنقض دعوى الفصل بين السند والمتن عند المحدثين. والمبحث الرابع تطرق إلى العقل ودوره في العملية النقدية وحدود ذلك. والمبحث الخامس خصص لنقض دعوى عدم اهتمام المحدثين بنقد المتن. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن العلاقة بين القرآن والسنة علاقة توافقية، وكل منهما يكمل الآخر ولا يمكن بحال الاستغناء عن أحدهما بالآخر، ثم إنه يمكن الاستدلال على بعض الأحاديث المعلولة من خلال عرضها على القرآن الثابت من السنة على ألا يكون ذلك منهجاً مطرداً في كل حديث. وأن المحدثين لم يكن من منهجهم فصل السند عن المتن في العملية النقدية، بل كانوا ينظرون إلى الكل نظرة كاملة، فالكل عندهم يشكل وحدة واحدة. وأن شوقيا استطاع أن يقود زمام قصيدته وأن يجعل قصيدة ابن زيدون نموذجا فحسب لينسج على منوال هذه القصيدة الرائعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2535-2350

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.