ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إثبات الأناجيل لعبودية المسيح...>الوصف

إثبات الأناجيل لعبودية المسيح عليه السلام

العنوان بلغة أخرى: The Gospels Prove of the Christ Slavery
المصدر: حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
المؤلف الرئيسي: جستنية، بسمة بنت أحمد بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 1 - 39
DOI: 10.21608/BFDM.2018.18694
ISSN: 2636-2481
رقم MD: 963396
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
العقيدة المسيحية | الإنجيل | عيسى عليه السلام | الكتاب المقدس
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الحمد لله رب العالمين القائل: {لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا}، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء المرسلين وخاتمهم، الذي بشر به رسول بني إسرائيل، عيسى بن مريم (عليهما السلام)، وعلى أله وصحبه وسلم وبعد، فهذا بحث عنونت له بـ إثبات الأناجيل لعبودية المسيح (عليه السلام) جعلته للحديث عن أهم العقائد التي انحرف مفهوم النصارى فيها، وغاية وجود الإنسان، وأساس دعوة الرسل (عليهم السلام)؛ وهي تحقيق العبودية لله تعالى، والتي كان انحراف النصارى في مفهومها على نحو يصعب فهمه وفهم سببه. وقد جعلت البحث في تمهيد عرفت فيه بالمسيح (عليه السلام) حسب الأناجيل، وأربعة مباحث: المبحث الأول: عبودية المسيح (عليه السلام) باعتبار عبادته لله تعالى، والمبحث الثاني: عبودية المسيح (عليه السلام) باعتبار أنه بشر وإنسان. أما المبحث الثالث: عبودية المسيح (عليه السلام) باعتبار أنه رسول. وأخيرا: المبحث الرابع: عبودية المسيح (عليه السلام) باعتبار دعواهم صلبه وموته وقيامته من القبر. وقد أثبت من خلال البحث كيف أثبتت الأناجيل بشرية المسيح، بدءا من الحمل به وولادته، وأن المسيح عبد لله، بل بالنواحي العملية من العبادات، كالصلاة والسجود والصيام والدعاء والتضرع إلى الله. بل وبشريته من ناحية نهايته على الأرض، وموته ودفنه وقيامته من قبره. وكل هذه مؤكدات للبشرية والعبودية وإلا فكيف يصلب الإله (سبحانه وتعالى) عما يصفون. وبينت كيف اثبتت نصوص الاناجيل لعيسى (عليه السلام) انه رسول مثله في ذلك مثل من سبقه من الرسل، الذين لم يجعلوهم آلهة ولا أبناء للإله وقد انحصرت مطالب المسيح في قوله: «أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته».

Praise be to Allah, who says: "the Christ does not stickle to be a slave to Allah, nor the closes angels. And who will be arrogant and haughty to be a slave to him, he will assemble them all to him". And peace be upon his prophet Mohammed his family and companions; whom Jesus, son of Maryam, announced. I gave this research the title, "the Gospels prove of the Christ slavery". I have made it about the main creeds which the Christians misleader, the main target of the humans existence, and the main basis of the prophets call, that is achieving the slavery to Allah, that which the Christians misleader its concept, and we can't understand the causes. Have made this research in preface where I have defined the Christ, peace be upon him, according to the Gospels, and four chapters: first, the Christ slavery by considering his service to Allah. Second, the Christ slavery by considering his humanity. Third, the Christ slavery by considering he is a prophet. Fourth, the Christ slavery by considering their claim of his crucifying, death, and rising up from his tomb. I have proved how the Gospels make sure the Christ humanity; beginning with his pregnancy and birth, and the Christ is a slave to Allah. Also he is a slave by services as the prayer, kneeling down, fasting and calling for Allah. By his humanity, he had his end on earth, died, buried, and rose up from his tomb. All these ensure his humanity and slavery, or how a god be crucified! I have pointed out how the Gospels prove that Jesus is a prophet as who came before him from prophets. They did not make them gods, nor sons of god. The Christ wants only as he says: "to know you the true god only, and Jesus the Christ whom you sent".
ISSN: 2636-2481

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.