العنوان المترجم: |
Purification of The Self as Conceived by Surah Ash-Shams |
---|---|
المصدر: | حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية |
المؤلف الرئيسي: | الحارثي، ماجد بن عبدالعزيز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 2 - 72 |
DOI: |
10.21608/BFDM.2015.9893 |
ISSN: |
2636-2481 |
رقم MD: | 963423 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلطت الدراسة الضوء على تزكية النفس كما تصورها سورة الشمس، وذلك من خلال التعرف على السورة إجمالاً من حيث اسم السورة، ومكان نزولها، وعدد آياتها، وفضلها، ومناسبتها لما قبلها وما بعدها. والتعرف على التفسير التحليلي للسورة، من حيث مناسبة الآية لما قبلها، وتفسرها، والمعنى الإجمالي لها، وما ترشد اليه الآية، وقد تم تقسيم السورة إلى مقاطع متتابعة معنونه تمثل آيات السورة، وهي على النحو التالي: قسم الله بالشمس وأثرها، وقسم الله بتلو القمر للشمس، وقسم الله بالنهار وتجليته للظلمة، وقسم الله بالليل وقسم الله تغشيته للشمس، وقسم الله بالسماء، قسم الله بالنفس، ومعرفة طريقي الخير والشر، والفلاح للمؤمنين، الخسران للكافر، السعيد من اتعظ بغيره. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن عظمة المخلوق ومكانته تتضح من خلال إقسام الخالق به، وأن أفعال العباد من خلق الله وقدره، وإن الله وعد من يزكي نفسه بالفلاح، وتوعد بالخيبة لمن دس نفسه. كما أشارت الخاتمة إلى أن السعيد هو من يتعظ بغيره، والشقي هو من يتبع أهواه، وأن الله إذا أراد شيئاً فلا معقب لحكمه، ولا راد لقضائه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2636-2481 |