ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ علم التخدير والإنعاش عند العرب

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: قرنوب، يوسف سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج51, ع1,2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو
الصفحات: 48 - 60
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 964445
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة البحثية عن تاريخ علم التخدير والإنعاش عند العرب. وبينت أن المصادر التاريخية تشير إلى هو هوارس ويلز كان أول من بدأ فن التخدير الحديث في العام (1844م) حيث استعمل عاز أكسيد الآزوت في تخدير شخص لخلع سنه دون ألم، تلاه بعد سنتين استعمال مادة الإيثر من قبل ويليام مورتون، وأعقبه بعد سنة أيضا استخدام الكلوروفورم من قبل سمبسون. وتحدث عن العرب والجراحة، وبين استخدام العرب لبعض المستحضرات العشبية في التخدير. وبين أن التخدير كان عند العرب فريدًا من نوعه مشيره إلى استخدام العرب الإيثر. وبين مصدر كلمة الكحول، وكشف عن دور الأطباء العرب في التقطير، مشيدا بدور جابر بن حيان في إيضاح خواص العناصر والنار التي تشتعل في رؤوس قوارير النبيذ، ويعقوب الكندي في التصعيد والاستقطار. وتطرقت إلى العرب وعلم الإنعاش، وقصة إنعاش إبراهيم (ابن عم الرشيد)، وقصة ابن حجة الحموي. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الطبيب العربي كان خبيراً بالعلامات اليقينية للموت ويعتمد على الملاحظة الدقيقة والفحص عندما يواجه حالة ملتبسة كما في ملاحظته وانعطاف القدمين وتحري حس الألم بواسطة الإبرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1319-2671