ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

براعة الإستهلال عند أحمد شوقي دراسة في علاقة الإستهلاك بفاعلية التلقي

المصدر: مجلة جامعة الطائف للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الطائف
المؤلف الرئيسي: الجابري، علاء الدين فتحي محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Jabri, Alaa Eddin Fathi Mohamed
المجلد/العدد: مج3, ع10
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2013
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: ذوالحجة / أكتوبر
الصفحات: 327 - 352
ISSN: 4767 - 1658
رقم MD: 964585
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: يحاول هذا البحث أن يرصد أشكال العناية بالاستهلال عند "أحمد شوقي"، وأن يبرهن على العلاقة بين الاستهلال واستراتيجية السيطرة على القارئ، والمصادرة على إشراكه المفترض في سد ثغور النص الإبداعي، ومناقشة تراجع القيم التواصلية للنص الكلاسي. يربط البحث بين المقولات القديمة للنقد القديم، ويستخدمها توطئة لفهم مدخل البحث ورهانه، ثم يقارب بعض المقولات الأساسية لنظرية التلقي؛ من مثل القارئ المثالي، وأفق التوقع، ورصيد النص كما ندرس بعض موروثات قالبه الموزون المقفى ونمثل من الموسيقى بالتصريع والحذف، ثم بالنداء والأمر، وتحول توظيفها من قيم التراث إلى قيم السيطرة. إن ارتباط النقد بالمتلقي أصيل فيه، وتعريف البلاغة ذاتها؛ بما هي مراعاة لمقتضى الحال يظهر فيه بوضوح اعتبار التلقي والتأثير، والنظر للاستجابة، وكلها أجزاء من ((مقتضى الحال)). ويلفت البحث وجوب مراعاة كون البحوث المتعلقة بالتلقي تعتمد الظن والتخمين؛ نظرا لعدم وجود دراسات ميدانية تعتمد على عينات من القراء، يزداد الأمر مع تخلي النص الكلاسي عن ((العتبات)) الكاشفة والممهدة. يقرع النص الكلاسي أسماع المتلقين ويهاجم استعدادهم للتلقي الفعال ليحسم القصيدة منذ البداية، مستغلا مراعاة ما يألفه المتلقي بما هو أكثر تأثيرا من غيره من اعتبارات البناء مستغلاكون الشاعر يراعيتجويد ابتداء شعره؛ فإنه أول ما يقرع السمع. ويركز على بعض مقولات نقد القارئ مثل القارئ الفذ، أفق التوقع، القارئ المثالي، المتلقي السلبي: مبينا أثر كل منها ومطبقا على نصوص من شعر شوقي، ومراعيا للظرف التاريخي حولها.

ISSN: 4767 - 1658

عناصر مشابهة