ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نفح الريحان في ذكر بعض المكثري...>الوصف

نفح الريحان في ذكر بعض المكثرين من ختم القرآن

العنوان المترجم: The Donation of Basil in Mentioning Some People Who Finish the Reading Quran Frequently
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: الرويثي، أحمد بن حمود بن حميد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ruwaithi, Ahmed bin Humood bin Humaid
المجلد/العدد: ع29, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1709 - 1758
DOI: 10.21608/FRAZ.2017.7071
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 965676
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | تلاوة القرآن الكريم | تحزيب القرآن الكريم | ختم القرآن الكريم
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على نفح الريحان في ذكر بعض المكثرين من ختم القرآن. فتُعد تلاوة القرآن الكريم من أفضل القربات وأجل الطاعات فلذلك أكثر النبي ﷺ من تلاوته لا سيما في قيام الليل متعبداً لربه حتى تفطرت قدماه وتبعه على ذلك صحابته الأخيار فكانوا لا يعدلون بقراءة القرآن شيئاً وعلى درب الصحابة سار التابعون لهم والصالحون من بعدهم حتى نُقل عن بعضهم أنه كان يختم كل يوم ختمة. وأوضحت الدراسة ما ورد في فضل قراءة القرآن الكريم وما ورد في تحزيبه والمقصود بالتحزيب هو تقسيمة إلى أقسام يُقرأ كل قسم منها في يوم والغرض من ذلك تيسير السبيل لقارئ القرآن ليختمه في مدة معلومة عن طريق اختيار التقسيم المناسب لوقته حيث يقرأ في كل يوم أو في كل ليلة مقدارا محددا ليصل في نهاية تلك المدة إلى ختم القرآن العظيم ثم يعاود الكرة في ختمة أخرى. وكشفت الدراسة عما قيل في ذكر بعض المكثرين من قراءة القرآن الكريم في مقام التعبد المحض فقارئ القرآن المتعبد به يتكلَّف مشقة تلاوته حينا إلى أن تنقلب تلك المشقة إلى حلاوة وتلذذ بالقرآن فتزول المشقة ويثبت الأجر إن شاء الله وعند الصبا يحمد القوم السري، كما كشفت عما قيل في ذكر المكثرين من قراءة القرآن الكريم في مقام التعلم والعرض كثيرًا من حفاظ القرآن إذا قرؤوا على شيخ استعجلوا الختم لأجل الإجازة وربما يقرأ عليه إلا ختمة واحدة خلافًا لما كان عليه السلف الصالح وأئمة الإقراء من ملازمة الشيوخ مدةً طويلة. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن العلماء اتفقوا على أن العدد الإجمالي لحروف القرآن الكريم ثلاثمائة ألف حرف واختلفوا فيما زاد على ذلك بناء على اختلاف المصاحف في رسم بعض الحروف وعدم رسمها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.