ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > آراء أبو إسحاق النظام حول القر...>الوصف

آراء أبو إسحاق النظام حول القرآن الكريم: عرض ونقد

العنوان المترجم: Abu Ishaq's Regime's Views on The Quran: A View and Critique
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: باعثمان، صلاح بن سالم بن سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1775 - 1853
DOI: 10.21608/FRAZ.2017.7073
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 965693
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | الإعجاز القرآني | تفسير القرآن الكريم | النظام، أبو إسحاق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن آراء أبو إسحاق النظام حول القرآن الكريم عرض ونقد. فيُعد النظام من أهم الشخصيات الفلسفية والكلامية لدى المعتزلة ومفكر من طراز خاص سلك مسلكاً فلسفياً دقيقاً وقد تنبه إلى ذلك الفلاسفة والمتكلمون والأدباء والشعراء فتكرر أسمه على ألسنه جميعهم وقد اعتبره ابن حزم وابن نباته من أعظم رجال المعتزلة على الإطلاق ويذكر له المؤرخون وكتاب التراجم وخصومه أسماء الكتب الكثيرة وذلك بمثابة الدليل على ضخامة هذه الطاقة العقلية التي كان يتمتع بها ذلك الرجل. واستعرض البحث عدة نقاط ومنها سمات وملامح منهجه الفكري والتي تمثلت في الشك والنزعة الحسية والجدل والنقد، ووجوه الإعجاز القرآني والعناية به، والنظام والإعجاز القرآني فلقد ورد عن النظام كما حكى الأشعري أنه قال الآية والأعجوبة في القرآن ما فيه من الأخبار عن الغيوب فأما التأليف والنظم فقد كان يجوز أن يقدر عليه العباد لولا أن الله منعهم بمنع وعجز أحثها فيهم. وأوضح البحث النقود الموجهة لمذهب النظام فمنهم القائلون بصرفة من أمثال هشام الفوطي وعباد بن سليمان فهم وافقا النظام على إنكار إعجاز القرآن بنظمه وأن العباد قادرون على مثله أما من أبطل المذهب في القول بصرفة أجمعت الأمة قبل ظهور القول بالصرفة على أن إعجاز القرآن ذاتي لاشتماله على ميزات جعلته يفضل كلام البشر والقول بالصرفة يسلب عن القرآن إعجازه الذاتي ويجعل المعجزة لهذا الصرف والمنع الذي حال بينهم وبين الإتيان بِمثله. ثم تطرق البحث إلى القرآن الكريم عند النظام وذلك بتناول منهج المعتزلة في تفسيره ثم طريقه النظام في التفسير والتي تقوم على أصول منها عدم البعد في التأويل عن المعنى الذي تدل عليه الألفاظ بحسب عادة العرب في تعبيرهم يليه النقود التي وجهت له فيفسر وصف الله بأنه مريد لتكوين الأشياء أو خلقها بأنه خالقها ومكونها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.