العنوان المترجم: |
The Most Important Places of Worship for God Asclepius |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الآداب |
الناشر: | جامعة بورسعيد - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | البواب، سماح مجدي علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع12 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 269 - 279 |
DOI: |
10.21608/JFPSU.2018.56873 |
ISSN: |
2356-6493 |
رقم MD: | 965901 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرضت الدراسة أهم دور العبادة للإله أسكليبيوس. فقد كانت دور العبادة للإله اسكليبيوس، مرتبطة بأماكن محددة تقام فيها منازل (معابد) الإله، يفترض أنه يحيا فيها، وكان يرمز له بوجود تمثال له في فناء المعبد، وتعرف باسم الأسكليبيون، كما أنها بنيت في أماكن تتميز بجمال الطبيعة واعتدال المناخ، وكان يراعي قرب وجود مياه معدنية ذات فوائد علاجية وكثيراً ما كانت تبني على شاطئ البحر مثل أبيداوروس. وبينت الدراسة أن المرضي كانوا يلجأون إلى معابد الإله أسكليبيوس راعي الصحة والشفاء، ومن أنحاء العالم اليوناني طلباً للاستشفاء الذي كان يمنحه الإله، فكان أسكليبيوس إله الشفاء والدواء وصناعة فهو الإله المعالج وهو إله الطب وأبو الأطباء. وأشارت الدراسة إلى أن المراكز الثلاثة الرئيسية لعبادة الإله اسكليبيوس في إبيداوروس، وكوس، برجامون، وكان أقدمها الأسكليبيون في إبيداوروس الذي أسس في القرن السادس قبل الميلاد، حيث ذكر "بوزانياس" منع المحتضرين، والنساء اللاتي على وشك الولادة من دخول الحرم الأسكليبي المقدس ضماناً لنقاء البيئة العلاجية، وضماناً للهدوء اللازم لألقاء التراتيل العلاجية المقدسة، كما دمر الأسكليبيون في هذه المنطقة على يد القوط عام ( 395م)، ثم أعيد بناؤه عام (426م) ثم أنهي عليه زلزالاً قوياً في القرن السادس الميلادي بشكل نهائي، أما الأسكليبيون في كوس كان يوجد على قمة تل. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى الأسكليبيون في برجامون والذي يعد أضخم حرم مقدس في أسيا الصغري، أسس حوالي عام (350 ق.م). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2356-6493 |