ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخدع الحربية في علاقة الدولة العامرية بالمماليك النصرانية 368 - 399 هـــ / 978 - 1009 م

العنوان المترجم: Military Tricks in The Relationship of The Amirids State with Christian Mamluk 368 - 399 AH / 978 - 1009 AD
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، محمود محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 281 - 300
DOI: 10.21608/JFPSU.2018.56876
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 965910
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
LEADER 04322nam a22002297a 4500
001 1709098
024 |3 10.21608/JFPSU.2018.56876 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 520559  |a عبدالمجيد، محمود محمد علي  |e مؤلف 
242 |a Military Tricks in The Relationship of The Amirids State with Christian Mamluk 368 - 399 AH / 978 - 1009 AD 
245 |a الخدع الحربية في علاقة الدولة العامرية بالمماليك النصرانية 368 - 399 هـــ / 978 - 1009 م 
260 |b جامعة بورسعيد - كلية الآداب  |c 2018  |g يوليو 
300 |a 281 - 300 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الدراسة عن الخدع الحربية في علاقة الدولة العامرية بالمماليك النصرانية (368-399ه/978-1009م). وتناولت الدراسة الخدعة لغة واصطلاحاً حيث أنها جزء من العلم العسكري، وضرورية في المعارك على كل المستويات، وتعني أيضاً فن التمويه، والاستتار عن الحقيقة، والقيام بأعمال تضليلية، لصرف العدو عن الاتجاهات والامكنة والأعمال الأساسية. وأشارت الدراسة إلى أن الأندلس قد تميزت بوضع خاص من بين البلدان الإسلامية، فهي بالخير الذي ينبع من أرضها والخطر الذي يهدد امنها لمجاورتها للنصارى كانت مسرحاً للكثير من العمليات العسكرية، وكان على أبنائها أن يتسلحوا بكل ما يمكنهم من النصر على اعدائهم، أو على الأقل الوقاية من شرهم. وتحدثت الدراسة عن المنصور ابن أبي عامر، فبعد أن توفي الخليفة الحكم المستنصر سنة (366ه/ 976م) وخلفه "ابن هشام" صغير السن، وتولي حجابته "محمد بن أبي عامر" (الحاجب المنصور)، وقد آل لأبن أبي عامر الأمر والنهي في الدولة بعد تفوقه على كل منافسيه بفضل ما اشتهر به من دهاء ومكر، وكان الحاجب محباً للجهاد مقبلاً عليه، ومن قوة رجائه أنه اعتني بجمع ما علق بوجهه من الغبار في غزواته ومواطن جهاده، كما دأب "المنصور" على تدريب جيشه، وألزامهم أقصي درجات الانضباط، ليكونوا عوناً صادقاً له في أشد اللحظات، وليعتادوا تنفيذ المهام الموكله لهم بدقة وحرفية كبيرة، كما أنه جمع إلى حب الجهاد وحسن الإعداد له، تميزاً عسكرياً ودهاءً وسعة حيلة وخداع، جعلته يسبق فكر أعداءه بمراحل، فيسد عليهم كل باب يدخلون منه إليه. كما بينت أن "عبد الملك بن المنصور" قد خلف أباه وذلك سنة(392ه/1002م)، والتزام ما أوصاه إياه من حسن السياسة ودوام الغزو، وبدء يطء بجيشه أرض النصاري في سبع غزوات متتابعة أبرزت رجاحة عقله وشدة بأسه وقوة حيلته وخداعه، كما اعتمد في فتوحاته على عنصر المفاجأة. واختتمت الدراسة مؤكدة أنه بعد وفاة "عبد الملك" قد خالفه في الحجابة اخوه "عبد الرحمن" الذي كان عهده يتسم بالفتن والحروب الداخلية وغلق باب الجهاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الدولة العامرية  |a العصر العامري  |a الممالك النصرانية  |a الخدع الحربية  |a السياسة العسكرية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 013  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Al-ādāb Ǧāmiʿaẗ Būrsaʿīd  |l 012  |m ع12  |o 1146  |s مجلة كلية الآداب  |t Journal of Faculty of Arts  |v 000  |x 2356-6493 
856 |n https://jfpsu.journals.ekb.eg/article_56876.html  |u 1146-000-012-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 965910  |d 965910 

عناصر مشابهة