ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعدد الأصوات والرؤية الحجاجية في الخطاب الشعري عند عز الدين ميهوبي

العنوان بلغة أخرى: Polyphony and Argumentative Aim in Azzedine Mihoubi's Poetry
المصدر: مجلة لغة . كلام
الناشر: المركز الجامعي احمد زبانة بغليزان - مخبر اللغة والتواصل
المؤلف الرئيسي: زيار، فوزية (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن عيسى، عبدالحليم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 132 - 150
DOI: 10.35779/1718-000-007-007
ISSN: 2437-0746
رقم MD: 966075
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخطاب الشعري | تعدد الأصوات | الحجاج | الرؤية الحجاجية | المتن النصي | Poetic Discourse | Polyphony | Argumentation | Argumentative Aim | Textual Corpus
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: The poetic text is rather polyphonic, where multiple voices juxtapose and contradict each other. This exchange between texts gives rise to new relationships in the textual corpus referring to events that reflect the position of Azzedine Mihoubi towards reality. He was therefore obliged to present his arguments to convince and influence his receiver, here arises a problematic: why did the poet choose to formulate his ideas implicitly? For what reason he bequeathed his word to the characters he evoked in his speech? What contribution is ensured by this polyphony? Did it really consolidate the persuasive aspect of the speech? Finally, how did the poet incorporate the discourse of the other into his own discourse, how did he reconcile it with the linguistic and textual components of his poetic discourse? It seems that the author did not want to exert a tyranny on his reader; on the contrary, he left a good margin to convince himself by using polyphony.

انطلاقا من أن النص الشعري ليس فيه صوت واحد، بل هناك أصوات متعددة ومتقابلة ومتعارضة، هذا التحاور والتجاور بين النصوص أدى إلى بروز علاقات جديدة داخل متن النص أحالت على أحداث أراد ميهوبي من خلالها تقديم رؤيته للواقع وبيان موقفه من الأحداث، فكان عليه أنه يقيم حججا وأدلة يمارس بها تأثيرا على المتلقي، ولكن السؤال المتبادر إلى الذهن لم لم يقل الشاعر كلامه مباشرة؟ لماذا لجأ إلى تمرير كلامه من خلال تلك الشخوص التي استدعاها في خطابه؟، ثم ما الدور الذي أضفته هذه الأصوات، وهل أسهمت في تعزيز الوجهة الإقناعية للخطاب؟ وكيف تم تضمين خطاب الآخر أو وجهة نظره في خطاب الشاعر كجزء لفظي أو نصي، وكيف تم ربطه بالمكونات اللغوية والنصية في خطاب الشعري؟.

ISSN: 2437-0746

عناصر مشابهة