ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأنامورفيكية الشعرية التحريف...>الوصف

الأنامورفيكية الشعرية التحريف البصري أو الصورة الوحشية لعلاقات الذات بالآخر في القصيدة العامية المصرية: شعراء إقليم القناة وسيناء أنموذجا

العنوان المترجم: Poetic Anamorphic, the Visual Distortion or Brutal Image of Self-Relations with The Other in The Egyptian Colloquial Poem: Poets of The Canal Zone and Sinai as A Model
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عزت، أحمد يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 997 - 1016
DOI: 10.21608/JFPSU.2018.57801
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 966141
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء العرب | نقد الشعر | الدراسات الأدبية | الدراسات الشعرية | الدواوين والقصائد | الانامورفيكية الشعرية | التحريف البصري | الصورة الوحشية | علاقة الذات بالأخر | القصيدة العامية المصرية | شعراء إقليم القناة وسيناء أنموذجا | مصر | المجتمع المصري
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأنامورفيكية الشعرية التحريف البصري، أو الصورة الوحشية لعلاقات الذات بالآخر، في القصيدة العامية المصرية، شعراء إقليم القناة وسيناء أنموذجًا. واعتمد البحث على منهج تحليل المضمون لتحقيق هدفه. وتضمن البحث نقطتين، الأولى كشفت عن علاقة الذات بالآخر وفق آليات الأنامورفيكية الشعرية. والثانية أشارت إلى فعالية التحريف البصري في القصيدة، متضمنةً على نماذج تطبيقية على التحريف للآخر في شعر العامية المصرية وفق مفهوم الأنامورفيكية الشعرية ومنها، تحريف صورة الآخر عبر إعدام الذات الواعية، وتحريف صورة الآخر عبر خرق منظومة التراث، وتحريف صورة الآخر عبر عزل الذات واتهامها وتوهينها، وتحريف صورة الآخر عبر عزل الذات وترسيخ الخوف البدائي من المتشيئات كلها، وتحريف صورة الآخر عبر تحويل العلاقات الحميمة إلى هوس مرضي، وتحريف صورة الآخر عبر إثبات تهافت منظومات المجتمع. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أن الهدف الرئيسي من الآلية التي يحاول البحث التكريس لها هو، توسيع مجالات البحث الأدبي في الشعر العربي الحديث، والبرهنة على الإمكانيات غير المحدودة للنص، وقدرته الفائقة على احتواء أي منجز فني، يساير ركب التطور التقني، إضافة إلى تأكيد عمق الروابط بين الصورة الفوتوغرافية والصورة الشعرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-6493

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.