علاقة مسلمي الأندلس بالقوى النصرانية من 275 - 300 هـ / 888 - 912 م
| العنوان المترجم: |
The Relationship Between the Muslims of Andalusia and Christian Powers from 275 - 300 AH / 888 - 912 AD |
|---|---|
| المصدر: | مجلة قطاع الدراسات الإنسانية |
| الناشر: | جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإنسانية |
| المؤلف الرئيسي: | نوح، فوزية محمد عبدالحميد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع20 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| الشهر: | ديسمبر |
| الصفحات: | 747 - 784 |
| DOI: |
10.21608/JSH.2017.14414 |
| ISSN: |
2090-9861 |
| رقم MD: | 966530 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
كشف البحث عن علاقة مسلمي الأندلس بالقوى النصرانية من 275-300ه/888-912م. واعتمد البحث على المنهج التاريخي، والمنهج التحليلي. وتضمن البحث ثلاثة مباحث. أوضح المبحث الأول علاقة الاندلسيين بنصارى نافار، وأشار المبحث إلى الملك شانجة وإثارة الفتن، فقام الملك شانجة ببث الحمية للقتال في نفوس إمارته ورجالها فحينما اعتلى العرش عام (293ه-905م) اشتبك مع (لب بن محمد) أكثر من مرة في قتال، غير أن (لب بن محمد) شعر بخطر ملك نافار، فاهتم ببناء الحصون على الحدود بينه وبين مملكة نافار ولكن الملك شانجة تبنى صفة الهجوم والمشاجرة القتالية على استمرار منه. وأظهر المبحث الثاني علاقة الأندلسيين بنصارى أشتوريس، وفيها عدد من النقاط وهي، لب بن محمد المحار بالأندلسي، المدن النصرانية في الربع الأخير من القرن الثالث الهجري، الاعتداءات النصرانية على مسلمي الأندلس، دفاع ابن القط عن بلاد الأندلس ضد النصارى. وبين المبحث الثالث علاقة المسلمين بنصارى قطالونيا، فقام لب بن محمد عام (283ه-896م) بأمر من والده محمد القسي بترميم حصن (منتشون) الواقع بين الجنوب من مدينة (بريشتر) على حدود الثغر القوطي، وقامت معارك عدة بين الجانب المسلم وبين الثغر القوطي، وقامت معارك عدة بين الجانب المسلم وبين الثغر القوطي، ولكن القسويين بعد مقتل (ويفريدو) على أيدي لب بن محمد، جعل المسلمون يخشون الانتقام لهذا الملك من نصارى برشلونة فقام المسلمون بتأمين حدودهم مع نصارى برشلونة، وخاصة الثغر القوطي. وختاماً لعبت الدولة الاموية دوراً كبيراً في تاريخ الاندلس، حيث كانت القوى الأخرى والمجاورة تخشى هذه البلاد الإسلامية، وكانت هذه الدولة الإسلامية سلاحاً بتاراً ضد أولئك النصارى المجاورين المتربصين بالمسلمين في هذا المكان البعيد عن مركز العالم الإسلامي، وبلغت الأندلس في أيام هذه الدولة مكاناً متميزاً في المجال الحضاري، وازدهرت الحياة الاجتماعية والعلمية والاقتصادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|---|
| ISSN: |
2090-9861 |
عناصر مشابهة
-
الأندلس في الربع الأخير من القرن الثالث الهجري 275 - 888م - 300 هـ / 912م : دراسة في التاريخ السياسي
بواسطة: أبا الخيل، محمد بن إبراهيم الحسين منشور: (1989) -
علاقة الإمارة الأموية في الأندلس مع المماليك النصرانية في إسبانيا 138 - 300 هـ / 755 - 912 م
بواسطة: أبو ارميلة، هشام منشور: (2001) -
التحديات الداخلية والخارجية التي واجهت الأندلس خلال الفترة ( 300-366 هـ / 912- 976 م )
بواسطة: الدليمي، إنتصار محمد صالح منشور: (2005) -
الأمير عبدالله بن محمد وموقفه من الثورات الداخلية والأخطار الخارجية في الأندلس (275-300 هـ. / 888-912 م.)
بواسطة: العمري، أسيل كامل منشور: (2021) -
ملامح تاريخ الأندلس من الفتح حتى سقوط غرناطة 92-897هـ = 711-1492م
بواسطة: نوح، فوزية محمد عبدالحميد منشور: (2021)
