ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الردُّ على الطاعنينَ في سيد المُرسَلِينَ مِنْ خِلالِ تفسير آية ﴿ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾

العنوان المترجم: Responding to The Appellants in The Master of Prophet Through the Interpretation of Verse﴿ Wama Arsalnaka Illa Rahmatan Lil a Aalameena
المصدر: مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة
الناشر: كلية الإمام الأعظم
المؤلف الرئيسي: الكبيسي، إحتراس شاكر فندي خضر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكبيسى، أبو الفتوح عبدالقادر شاكر فندى خضر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 203 - 242
DOI: 10.36047/1227-000-026-003
ISSN: 1817-6674
رقم MD: 967067
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن الرد على الطاعنين في سيد المرسلين من خلال تفسير آية "رحمة للعالمين". وانتظم البحث في مبحثين، الأول عرف الرحمة لغةً واصطلاحًا، واطلاقات الرحمة في القرآن الكريم؛ حيث ذكر أهل التفسير أن الرحمة في القرآن على ستة عشر وجهًا ومنها، الجنة، والإسلام، والإيمان، والنبوة، والقرآن، والمطر، والرزق، والنعمة، والعافية، والنصر، والمنة، والسعة، والمودة، والعصمة، والشمس. كما أشار إلى اقسام الرحمة، فهناك رحمة الخالق ومخلوقه. أما الثاني فقد تطرق إلى رحمة النبي صلى الله عليه وسلم منذ ولادته، ورحمته قبل البعثة، ورحمته بالنبات، وبالحيوان، ورحمته بالكفار، وبالأطفال، وبإمته، ورحمته في عالم البرزخ، ورحمته في الآخرة. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أن من بين المخلوقات سيد الكائنات محمد عليه أفضل الصلاة والسلام فإنه قد خصه الله سبحانه وتعالى برحمة دون سائر هذه المخلوقات فهو رحمة مهداة وبعث مبشرًا لا منفرًا، وانظر إلى إحسانه وأخلاقه الكريمة مع المخلوقات كافة، وكيف يلين قلبه معهم، فاستحق في ذلك ان يوصف بقوله " وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1817-6674

عناصر مشابهة