ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نشأة قسم الجمالية وتطوره العمراني: دراسة في جغرافية المدن

العنوان المترجم: The Emergence of The El Gamaliya Station and Its Urban Development: A Study in The Geography of Cities
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: كريمة، أميرة زينهم عبدالله عطية (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سليم، هيام عبدالرحمن (م. مشارك), عبدالله، نوال محمد (م. مشارك), محمد، سحر محمود (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع18, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 375 - 398
DOI: 10.21608/JSSA.2017.10886
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 967241
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الدراسة عن نشأة قسم الجمالية وتطوره العمراني دراسة في جغرافية المدن. فترجع نشأة قسم الجمالية بمدينة القاهرة إلى قدوم القائد جوهر الصقلي سنه سبع وخمسين وثلاثمائة هجرية حيث نزل شمال الفسطاط في منطقة الجامع الأزهر وبيت القاضي وخان الخليلي وبين القصرين وما جاورها من الأماكن حالياً ولم يكن حينها بهذه المنطقة إلا أماكن متعددة منها بستان كافور الإخشيدي وكان في مقدمة اهتمام الفاطميين شأنهم في ذلك شأن من سبقهم من الدول الإسلامية اتخاذ قاعدة جديدة للحكم تحمل طابعهم وتتميز عما سبقها من عواصم الحكم لذا حرص جوهر على إنشاء عاصمة للفاطميين. وكشفت الدراسة عن تطور مسميات قسم الجمالية فعندما وضع جوهر أساس المدينة الجديدة سماها المنصورية نسبة إلى الخليفة المنصور فلما أتي المعز إلى مصر سماها القاهرة تفاؤلاً بالقضاء على الخلافة العباسية ولم يبرز اسم الجمالية إلى الوجود خلال الدولة الأيوبية والمماليك ويُرجع البعض هذه التسمية إلى بدر الجمالي وزير المستنصر الفاطمي. وأوضحت الدراسة التطور العمراني لقسم الجمالية وذلك خلال الفترة 969-1801م فتعاقبت على مصر خلال هذه الفترة عصور إسلامية مختلفة وصولاً للحملة الفرنسية ومن هذه العصور الفاطمي والأيوبي والمملوكي والعثماني والحملة الفرنسية التي لم تمكث زمناً طويلاً لم تزد على ثلاث سنوات، كما أوضحت التطور العمراني في الفترة من 1801 وحتى 2016 فكانت بداية هذه الفترة حارات الجمالية كثيرة الانعطافات ضيقة المسالك غير منتظمة وبعض البيوت بارزه في الطريق والبعض الأخر داخل عنه وبعض المشربيات متلاصقة مع ما يجاورها ولم تكن الشوارع بأحسن حال. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن شق طريق صلاح سالم وتوسعة شارع جوهر القائد ومحور شمال الجمالية ساعد على تسهيل الحركة المرورية بين شرق القاهرة وغربها. وأوصت الدراسة بنقل الورش الموجودة في قسم الجمالية خارج المنطقة الأثرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2356-8321

عناصر مشابهة