ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدرسة وتعليم البنات في ثقافة الفلاحين

المصدر: مجلة آفاق سوسيولوجية
الناشر: جامعة سيدى محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر سوسيولوجية التنمية الإجتماعية
المؤلف الرئيسي: شكري، محمد سلام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 75 - 87
رقم MD: 967533
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المدرسة وتعليم البنات في ثقافة الفلاحين؛ حيث أن دور المدرسة لم يتوقف فقط على التعليم ومحو الأمية بل يجب أيضًا تحديث القطاع الفلاحي لأن الأمية تنتج آثار سلبية على الاستثمار الفلاحي حيث تغيب عقلنة النشاط الفلاحي العصري وتضعف العلاقة مع رجل التقنية متمثلًا في المرشد الفلاحي، وكان من المعروف في الأرياف أن البنت لا تتعلم ولكن في ظل التوعية الحالية اتجهت فئة من الفلاحين إلى تعليم بناتها بنسبة 76% بينما يرفض 24% منهم ذلك وتتوزع مبررات تعليم البنات إلى أربعة أصناف وهم، الوعي والمساواة بين الابن والبنت وفائدة التعليم وسبب اقتصادي، غير أن هذه المبررات غالبًا ما كانت ترفق بشرط من الشروط التي لابد من احترامها لتعليم الفتاة وهي، التعليم في مرحلة الطفولة الأولى فقط والتعليم مع مساعدة الأم في الأعباء المنزلية وتوقيف التعليم في سن الزواج والتعليم لمعرفة إحدى الحرف اليدوية. وخلص البحث بالقول بأن ظاهرة الهجرة من القرية إلى المدينة ظاهرة اجتماعية مركبة العوامل قد يكون من عواملها انعدام ملكية الأراضي الزراعية لدى المهاجرين محاولين البحث عن عمل بالمدينة ومتابعة تدريس الأبناء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021