المصدر: | كتابات معاصرة : فنون وعلوم |
---|---|
الناشر: | الياس لحود |
المؤلف الرئيسي: | باموك، أورهان (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Pamuk, Orhan |
مؤلفين آخرين: | مصطفى، محمد محمود (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع108 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 114 - 118 |
رقم MD: | 970251 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على حوار مع "أورهان باموك": "لا مستقبل بدون حرية الكلمة". واستعرضت الورقة النقاط التي دار حولها الحوار، أوضحت الأولى الكيفية التي أصبح بها "أورهان باموك" كاتباً، وعن رغبته في أن يصبح رساماً في البداية. وأشارت الثانية إلى الكتاب والمفكرين الذين كان لهم تأثير على "أورهان باموك". وكشفت الثالثة عن تأثير "بول سارتر" العميق على "أورهان باموك". وبينت الرابعة الكيفية التي أصبح بها "أورهان باموك" كاتباً في "تركيا" في نهاية عقد الستينيات. وكشفت الخامسة عن روايته الأخيرة التي ظهرت في "فرنسا" تحت عنوان "تلك الغرابة في عقلي". وأكدت السادسة على أن رواية "تلك الغرابة في عقلى" تمثل طريقة جديدة في القص لدى "أورهان باموك"، حيث إنها تنبع من الأحياء الغربية من "إسطنبول"، حيث ترعرع، ليمضي إلى مدينة أخرى وهي المدينة التي عند التلال، أي إسطنبول الأحياء العشوائية. وتطرقت السابعة إلى أعمال "أورهان باموك"، حيث مزجت أعماله لردح طويل من الزمن بين الخيال والاقع وعلى طريقة بلزاك، فإن بعض الشخصيات لديه تبحر من رواية لأخرى، وأن ذاته كثيراً ما تتحول إلى سارد أو راو، وفضلاً عن ذلك فلقد كرست أحد أعماله متحفاً لتاريخ شخصياته الروائية. وأبرزت الثامنة ما يتعين على الكاتب أو المفكر أن يفعله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|