ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحركة الأدبية في بلاط الخليفة...>الوصف

الحركة الأدبية في بلاط الخليفة العباسي موسى الهادي 169 - 170 هـ / 785 - 786 م

العنوان بلغة أخرى: Literary Movement In The Court Of The Abbasid Caliph Musa Al-Hadi 169 - 170 AH \ 785 - 786 AD
المصدر: مجلة جامعة الشارقة للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة الشارقة
المؤلف الرئيسي: القبج، عامر أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالرحيم، رائد مصطفى حسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يونيو
الصفحات: 281 - 316
DOI: ​10.36394/jhss/16/1A/10
ISSN: 1996-2339
رقم MD: 971270
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
العصر العباسي | الحركة الأدبية | موسى الهادى، موسى بن محمد بن عبدالله، ت. 170 هـ | المجالس الأدبية | الشعر العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
حركة | أدبية | البلاط | العباسي | موسى الهادي | Literary | Movement | Court | Abbasid | Musa Al-Hadi
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Literary movement flourished in the court of Bani Abbas’ successors who relished their literature instinctively and realized its importance for the public image of their rule and their right to succession. As a result, closer ties were forged with writers, and they were showered with gifts, just as their predecessors were. Al-Hadi, who ruled between the years 169-170 AH (785-786 AD), was one of these writers, and his father al-Mahdi was keen to nurture his fluency in Arabic rhetoric and obliged him to attend his literary sessions. Al-Hadi was influenced by the impact his father had on him through his gathering of poets around him and bestowing upon them money and reverence. This is added to the fact that he was himself a writer who wrote poetry and prose. This research seeks to survey the literary movement in the court of this caliph and to present an image of his literary councils which gathered the most famous writers in his palace.

ازدهرت الحركة الأدبية في بلاط خلفاء بني العباس، فقد كان هؤلاء عرباً، يتذوقون فنون الأدب بسليقتهم، ويعرفون أهميته في الترويج الإعلامي لحكمهم، وحقهم في الخلافة، ومن هنا قربوا أهل الأدب، وأجزلوا لهم العطاء، فكان لاحقهم يسير على نهج سابقهم في هذا الأمر، ومنهم الخليفة موسى الهادي بن المهدي، الذي ولي الحكم بين سنوات (169-170ه/785-786م)، وكان والده المهدي حرص على تنشئته نشأة فصيحة، وكان يلزمه مجالسه الأدبية، فاقتفى موسى أثر أبيه في جمع الشعراء حوله، وإغداق الاموال عليهم وتبجليهم، بل كان هو نفسه أديباً، يقول الشعر والنثر. ويأتي هذا البحث لرصد الحركة الأدبية في بلاط هذا الخليفة، وللوقوف على شخصيته الأدبية، وعلى موقفه من الشعراء، وليعطي صورة عن مجالسه الأدبية، وأشهر الأدباء الذين أموا قصره، ومثلوا بين يديه، وعن موضوعات الأدب، التي قيلت فيه أو في حضرته. واتبع البحث المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي، إذ استقرأ المعلومات من مصادرها المختلفة، وحللها، ووصف ما فيها، لتتساوق وعناوينه، واتكأ البحث على المنهج التاريخي الداعم موضوعاته.
ISSN: 1996-2339

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.