ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير نظام الطبقات المجتمعي الأندلسي على الاستقرار السياسي فيها

المصدر: المجلة العربية لدراسات وبحوث العلوم التربوية والإنسانية
الناشر: مؤسسة د. حنان درويش للخدمات اللوجستية والتعليم التطبيقي
المؤلف الرئيسي: عياد، خالد حماد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 245 - 265
ISSN: 2356-9220
رقم MD: 971301
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن تأثير نظام الطبقات المجتمعي الأندلسي على الاستقرار السياسي فيها. واعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي والتحليلي. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، تحدثت الأولى عن تاريخ الأندلس، بحقباتها الموزعة على حقبات ثلاثة وهما حقبة الولاة، وحقبة الأمراء والخلافة، وحقبة ملوك الطوائف، والتي يتخللها وجود المرابطين والموحدين. وبينت الثانية السلالات الأموية التي حكم الشام قبل انهيار، وبداية فإن جد الأمويين هو "قصي ابن كلاب"، و"ابن قصي" هو "عبد مناف"، و"ابن عبد مناف" هو "عبد شمس"، وأبن "عبد شمس" هو "أمية"، و"ابن أمية" هو "حرب"، وابن "حرب" هو "أبو سفيان". وقسمت الثالثة السلالات الأموية التي حكمت الشام وما تبعها من مناطق إلى الفرع السفياني وهم سلالة "معاوية ابن ابي سفيان"، والفرع المرواني "المروانيون". وجاءت الرابعة بالمكون المجتمعي في "الأندلس"، حيث برزت أولى ملامح المجتمع الأندلسي في عهد الولاة ومن ثم نضجت تلك الملامح في عهدي الإمارة والخلافة وملوك الطوائف، شملت الديانة الإسلامية كل من عرب وبربر ومولدين، والمسحيين، واليهود. واستعرضت الخامسة طبقات المجتمع الأندلسي، حيث توزعت طبقات المجتمع الأندلسي على طبقات منها الطبقة الأرستقراطية، والطبقة الوسطي، والطبقة العامة، وطبقة أهل الذمة، وطبقة التجار، وطبقة العوام في "الأندلس". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الطبقة الارستقراطية الأندلسية كانت من أهم عوامل هدم دولة "الأندلس". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9220

عناصر مشابهة