ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تداخل الأصوات الساردة ومفارقتها بين واحة الغروب وأنا الملك جئت لبهاء طاهر

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: حسانين، سهير محمد سيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع116
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: نوفمبر / ربيع الأول
الصفحات: 645 - 681
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 972259
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: سعي البحث إلى الكشف عن تداخل الأصوات الساردة ومفارقتها في رواية " واحة الغروب" وقصة "أنا الملك جئت" لبهاء طاهر. واستخدم البحث منهج المقاربة السردية. وكشف البحث عن المعني اللغوي والاصطلاحي للتداخل، ومفهوم السارد أو الراوي عند مجموعة من النقاد من الجانبين العربي والغربي. كما قدم ملخص لرواية "واحة الغروب"، وقصة "أنا الملك جئت"، ثم قارن البحث بين رواية "واحة الغروب"، وقصة "أنا الملك جئت" لبهاء طاهر من حيث الأصوات الساردة في العملين والتي تتوزع بين ضمائر المتكلم والغائب والمخاطب. كما كشف عن دور الصوت النسوي في السرد، وعلاقة الأصوات الساردة بالمكان. وأوضح البحث إن الكاتب قد استفاد من تقنيات الاسترجاع والاستباق والمفارقة والتناص وظهرت ثقافته التاريخية الواسعة، حيث استثمر قضايا تاريخية عديدة منها: الاحتلال الأجنبي لمصر، والثورة العرابية، وثورة 1919، ويمتد هذا الاستثمار إلى العنوان كبؤرة أساسية يربط بداية الرواية بنهايتها. وبينت نتائج الدراسة خصوصية كل صوت سارد في العملين تلك الخصوصية التي تعبر عن تكوينه الثقافي والاجتماعي والأيدلوجي، ومن ثم تمايزت الأصوات، وأن الكاتب اهتم بقضية المرأة من خلال توظيفه لنموذج (مليكة المهمشة مقابل كاثرين ومارتين). كما بينت النتائج أن التداخل بين الأصوات الساردة أثري الخطاب السردي، وأن القصة قدمت الصوت السارد بضمير الغائب فكان بمثابة الراوي العليم بكل شيء فعلى صوته على بقية الأصوات الساردة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة