ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Diagenetic Alterations and Reservoir Quality of Al Khlata Formation, Wadi Dayqah, North Oman

العنوان بلغة أخرى: التحورات اللاحقة وجودة الخزانات النفطية لتكوين خلاطة الرملي بوادي ضيقة شمال عمان
المؤلف الرئيسي: خان، جنيد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: El Ghali, Mohamed Ali K. (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 136
رقم MD: 972394
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية العلوم
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة محاولة لفهم العوامل المتحكمة في توزيع التحورات اللاحقة وتأثيرها على تطور جودة الخزانات النفطية وعلاقتها بالبينات الرسوبية (الجليدية النهرية والجليدية البحيرية) للعمر الكربوني-البرمي لتكوين خلاطة الرملي بمنطقة وداي ضيقة شمال عمان. هذه الدراسة أظهرت أن هذه الأحجار الرملية تعرضت للعديد من التحورات اللاحقة المبكرة والمتأخرة. التحورات المبكرة تتضمن: (أ) التضاغط الميكانيكي للمكونات الحبيبية الرئيسية بسبب معدل الترسيب العالي، (ب) المادة اللاحمة الكالسايتية و (ج) تكون الكاولينايت من المايكا بسبب توفر المياه العذبة الناتجة من ذوبان الجليد. التحورات المتأخرة تتضمن (أ) تكون الايلايت من المايكا، (ب) التضاغط الكيميائي و(ج) تكون المادة اللاحمة السيليكية. التضاغط الكيميائي هو السائد وموجود في كلا من الأحجار الرملية الناعمة والمتوسطة الحبيبات التابعة للبيئة الرسوبية الجليدية النهرية والبحيرية. التضاغط أكثر أهمية من تكون المادة اللاحمة في التقليل من المسامية الأولية حيث أن التضاغط يزداد بين حبيبات الكوارتز المحاطة بالمايكا. المادة اللاحمة السيليكية تتواجد أساسا بالأحجار الرملية للبينات الرسوبية الجليدية النهرية وتختفي في الماكن التي ايلايت المايكا حول حبيبات الكوارتز. بلورات الكوارتز الناعمة تتواجد بكميات قليلة جدا على هيئة مادة لاحمة عند نقاط التقاء حبيبات الكوارتز. المادة اللاحمة الكالسايتية هي أقل شيوعا وتتواجد في الأحجار الرملية للبيئات الرسوبية الجليدية النهرية والبحيرية. ايلايت المايكا يتواجد بكثافة بينما الكاولينايت يتواجد بقلة في أنظمة البيئات الرسوبية الجليدية النهرية والبحيرية. جميع هذه التحورات اللاحقة تلعب دور أساسي في تخفيض المسامية لتكوين خلاطة الرملي. نتائج هذا العمل يمكن أن تساعد في التنبؤ بتوزيع التحورات اللاحقة وتأثيرها على خصائص خزانات الأحجار الرملية.