المصدر: | البيان |
---|---|
الناشر: | المنتدى الإسلامي |
المؤلف الرئيسي: | القفاري، ناصر بن عبدالله بن علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alqefari, Nasser Abdullah |
المجلد/العدد: | ع375 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
بريطانيا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 8 - 13 |
رقم MD: | 972851 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن حقائق مجهولة عن فرق الشيعة الإثني عشرية. وتحدث المقال عن الإثني عشرية باعتبارها طائفة كبرى من الطوائف التي تنتسب إلى التشيع في عصرنا، كما كانوا هم الباب الذي ولج منه الزنادقة والغلاة إلى الإسلام تحت ستار التشيع الكاذب. كما أظهر المقال أن الإثني عشرية أنبثق منها فرق كثيرة اشتهر غلوها وكفرها وهم، (النصيرية) بحيث تعد من أبرز الفرق التي انبثقت من الإثني عشرية، وهي في الحقيقة ديانة مستقلة لها عقائدها وشرائعها الخاصة فهم أتباع "محمد بن نصير النميري"، فهو أحد أدعياء البابية لمهدي الرافضة المزعوم، كما جاء في مصادر الإثني عشرية القديمة تكفير النصرية واعتبارها فرقة خارجة عن الإسلام، إلا أنه بعد قيام الدولة الخمينية (إيران) حرصت على ضم جميع الفرق التي تنتسب إلى التشيع تحت رايتها، بالإضافة إلى (الشيخية) ويقال لها الأحمدية، وهم أتباع المدعو الشيخ "أحمد الأحسائي" وهو من شيوخ الإثني عشرية، و( الكشفية) فهم أصحاب "كاظم بن قاسم الرشتي" فهو تلميذ "الأحسائي" واتبع نفس أسلوبه، وكذلك (القرتية) فهم أصحاب امرأة اسمها "هند"، وكنيتها "أم سلمة"، بحيث أن البابية والقرتية طائفة تعتقد في الأئمة نحو اعتقاد الكشفية فيهم، ويزعمون انتهاء التكليف بالصلوات الخمس، وأن الوحي غير منقطع، وكذلك (البابية) بحيث أنها تنسب إلى "على بن محمد رضا الشيرازي" الذي ادعي أنه الباب لمهدي الرافضة الإثني عشرية، ثم ادعي النبوة والرسالة، واختتم المقال بالإشارة إلى طائفة ( البهائية) وهي امتداد للبابية، ومن مزاعم البهاء أنه أدعي النبوة والرسالة، وزعم أنه أوحي إليه بكتاب " الأقدس"، وأنه ناسخ لكتاب الباب " البيان". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|