وأخيراً سافرت بالطائرة
| المصدر: | رؤى تربوية |
|---|---|
| الناشر: | مؤسسة عبدالمحسن القطان - برنامج البحث والتطوير التربوي |
| المؤلف الرئيسي: | خضر، براءة (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع57,58 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2019
|
| الصفحات: | 164 - 167 |
| رقم MD: | 972919 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
جاءت الورقة بعنوان وأخيراً ... سافرت بالطائرة! للمربية براءة خضر. وذَكرت الورقة رأى براءة خضر في تكوين مستقبلها؛ حيث قررت أن تنظر إلى نفسها بشكل مختلف، وأن تصنع لها مكاناً في المجتمع، وتطوعت في روضة قريبة، ذهبت للعمل فيها عند تغيب بعض المربيات، وما أصعب الأيام الأولى التي مارست براءة فيها دور المعلمة على أطفال في صف الروضة، وبعدما شاهدت مديرة الروضة جهود براءة مع الأطفال قررت تعيين براءة حتي جاء اليوم الذي التحقت به براءة بمؤسسة القطان كانتداب تدريبي مهاري واستطاعت براءة أن تكتسب العديد من المهارات والخبرات أثناء ذلك التدريب، وعادت إلى روضتها تعمل على تطبيق ما اكتسبته من خبرات ومهارات في الروضة مع أطفالها، وقد صادف ذلك مجئ مشروع التبادل، حيث حضرت معلمة بريطانية تدعى «ليزا هنتون» إلى إحدى الروضات المشاركات في البرنامج لتعمل مع معلمة فلسطينية في تطبيق نهج عباءة الخبير مع أطفالها، فكانت براءة ممن حضر أيام التطبيق هذه في تلك الروضة التي أضافت لها الكثير، وبعد ذلك تم ترشيحها لزيارة مدرسة تلك المربية البريطانية لمشاركتها تعليمها في صفها ومع أطفالها، وسافرت براءة بالطائرة وقد كان ذلك بالنسبة لها حلم بعيد المنال، وبعد انتهاء دورة مؤسسة القطان تمنت براءة لو أن يعود بها الزمن لتغيير تخصصها إلى تخصص رياض الأطفال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
حينما كنَّا على الجسر
بواسطة: الصايغ، ديما منشور: (2019) -
جرَّةٌ مِن ظِلَل
بواسطة: سليم، رشا منشور: (2019) -
طفولة لاجئة
بواسطة: جيزاوي، نجاح منشور: (2019) -
أمنية في علبة كبريت
بواسطة: حمد، شيرين منشور: (2019) -
طفولة أكلتها النار
بواسطة: دحدل، مي منشور: (2019)
