المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان صور من العنف ضد الأطفال في السينما العربية. كشفت أفلام سينمائية عديدة طوال تسعين عاماً عن صور العنف التي يمارسها الكبار ضد الأطفال في المجتمع، كما أكدت أفلام (ملاك وشيطان، وحرمان، وجعلوني مجرماً) على أن الكبار دوما ما كانوا من الغلظة والتطفل على نحو مس الصغار بالأذى المتعمد من أجل مصلحة الكبار، وقد تطورت مع الزمن فصارت أكثر عنفا وحدة من ذي قبل وتعاظمت أساليب ممارسة العنف ضد الأطفال في أعمار متقاربة من البنات والأولاد وتعددت أشكاله من الضرب والسحل والتعذيب، وربما الاغتصاب، والخطف والقتل والهدف من كل ذلك هو رغبة الكبار في التكسب والتربح على حساب مستقبل الصغار الذين يكونون في أشد الحاجة إلى الكبار من أجل رعايتهم وإيوائهم والبحث عن مسكن بديل لهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|