ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفخر ناظر الجيش المملوكي ودوره في تعطيل نيابة السلطنة والوزارة 659 - 732 هــ / 1261 - 1332 م

العنوان المترجم: Pride the Head of The Mamluk Army and Its Role in Disrupting the Prosecutor of The Sultanate and The Ministry 659 - 732 AH / 1261 - 1332 AD
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: كتبي، مسعد سيد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع36, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
DOI: 10.21608/BFLA.2016.10948
ISSN: 1687-0689
رقم MD: 973169
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على الفخر ناظر الجيش المملوكي ودوره في تعطيل نيابة السلطنة والوزارة (659-732ه /1261-1332م). فيحفل التاريخ المملوكي بسير غير واحد من الرجال، الذين كان لهم جهد بارز في تسيير دفة الأحداث واضطلعوا فيها بأدوار فريدة، ميزتهم عن سابقيهم ولاحقيهم، على الرغم من أن نشأتهم لم تكن تشي بشىء من هذا؛ لكونهم من ارباب الوظائف الديوانية ومن هؤلاء الفخر ناظر الجيش المملوكي، الذي تميز عن مناظريه بأمرين، الأول انه برع في القيام بشؤون عمله ناظر للجيش، الثاني انه بالرغم من كونه ديوانياً إلا أنه لعب دوراً سياسياً بارزاً فاق غيره من الامراء والمباشرين. وتضمن البحث ثلاثة مباحث، جاء المبحث الأول بعنوان ناظر الجيش ومهامه، فيحتل ناظر الجيش المملوكي المرتبة الرابعة في سلك الوظائف الديوانية بعد الوزارة، وكتابة السر، ونظر الخاص، ومن مهامه النظر في امر الجيوش وأموالها وضبطها. وتناول المبحث الثاني حياة الفخر ومكانته بين معاصريه، فهو محمد بن فضل الله بن خروف القبطي المصري، ولد سنة 659ه/1261م، وعمل كأسلافه بالكتابة في دواوين الدولة وظل على نصرانيته حتى مطلع شبابه، ثم هداه الله وشرح صدره فأسلم وتسمى محمداً وتلقب بفخر الدين، وظهرت مواهب الفخر الديوانية منذ ان تقلد لنظر الجيش، فنال الحظوة عند السلطان الناصر محمد بن قلاوون، وعلت كلمته على أقرانه من الكتاب. وأوضح المبحث الثالث دور الفخر في عزل نائب السلطنة أرغون الناصري والوزير مغلطاوي الجمالي وتعطيل منصبيهما، فاضطلع الفخر في أخريات حياته بدور سياسي بارز وفريد لا علاقة له بمهام وظيفته الديوانية، فقد أوحى على السلطان الناصر محمد بعزل نائب السلطنة أرغون الناصري سنة 727ه/1327م، والإطاحة بالوزير مغلطاوي الجمالي سنة 729ه/1329م، ليس هذا فحسب بل وأغراه بتعطيل هاتين الوظيفتين لينفرد الفخر بمهامها وصلاحياتهما مع ما يبده من نظر الجيش، وليصير هو المعول عليه في أمور الدولة بعد السلطان. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، أثبت الفخر جدارة في القيام بمهام عمله كناظر للجيش، الامر الذي أثار حقد بعض معاصريه من الأمراء فأوقعوا به عند السلطان الناصر محمد بن قلاوون وعزله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1687-0689

عناصر مشابهة